مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية بعد المهاوشات الإسرائيلية الإيرانية.. حماس تدفع الثمن غاليا.. واشنطن تقرر تسليح تل ابيب بصفقة أسلحة عملاقة
رحّب مصدر مسؤول بوزارة الخارجية السعودية اليوم الثلاثاء باتفاق الرياض الذي جرى التوقيع عليه برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وذلك بين الحكومة اليمنية الشرعية والمجلس الانتقالي الجنوبي، في العاصمة الرياض.
وثمّن المصدر، حرص الأطراف اليمنية على إعلاء مصلحة اليمن وتحقيق تطلعات شعبه الشقيق في إعادة الأمن والاستقرار، مؤكداً أن الاتفاق خطوةً مهمة في سبيل بلوغ الحل السياسي وإنهاء الأزمة اليمنية.
وجددت الخارجية التأكيد مواصلة المملكة كافة الجهود لدعم الجمهورية اليمنية بما يحقق أمنها واستقرارها وازدهارها.
وفي السياق.. قال وزير الخارجية السعودي الامير فيصل بن فرحان إن سياسة المملكة هي تغليب الحوار والدفع بالحلول السياسية ومن هنا جاء اتفاق الرياض ليفتح صفحة جديدة في تاريخ اليمن الشقيق لينعم بالأمن والاستقرار والنماء والإعمار.
وأضاف الوزير السعودي إن رعاية المملكة لاتفاق الرياض تفرضه العلاقات التاريخية والحرص على بلدٍ جارٍ وشقيق، وأمن واستقرار المنطقة أولوية يدركها المجتمع الدولي ونعمل على تحقيقه بمشاركة الأشقاء والأصدقاء، ومن هذا المنطلق كنا إلى جانب اليمن ولا زلنا وسنظل.
في غضون ذلك.. قال وزير الدولة للشئون الخارجية السعودي عادل الجبير إن اتفاق الرياض رسالة للعالم بأن الحل السياسي ممكن بين الأطراف اليمنية.
وأضاف الجبير "إن المملكة من موقعها الإقليمي والدولي تصنع سلاماً واستقراراً في اليمن من أجل مستقبل أفضل لأبنائه".
وتابع " فجر جديد سيشرق في اليمن وسنبقى مع هذا البلد العزيز كما كنا دوماً ".