ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب «تقرير» هل تسعى إيران إلى استنساخ تجربة ''حزب الله'' في الأردن؟ توجيهات رئاسية برفع الجاهزية في حضرموت والمهرة مواعيد مباريات نصف نهائي أبطال أوروبا روسيا تتحدث عن دور ''مدمر'' لتحالف امريكا وبريطانيا في اليمن
كشفت مصادر عسكرية، الاربعاء 4 سبتمبر/أيلول، عن تحركات اماراتية وتعزيزات عسكرية ضخمة، لمعركة كبيرة مع قوات الحكومة الشرعية، بالتزامن مع مساع المملكة لاستكمال حوار جدة.
وقالت المصادر لـ”مأرب برس“، ان نحو 70 عربة إماراتية وصلت على متن سفينة إلى عدن، وجرى نقلها إلى معسكر تابع للحزام الأمني، بعد يومين من وصول أخرى مماثلة تضم 30 عربة.
وفيما أكدت المصادر ان ”أبوظبي“ حركت عدد من ألوية العمالقه في الساحل الغربي الي مدينة عدن، قال شهود أمس الثلاثاء، إن الامارات استدعت مقاتلين كانت تنشرهم على مشارف مدينة الحديدة الساحلية التي يسيطر عليها الحوثيون في الغرب.
وأشار الشهود الى أن ”المقاتلين حفروا أنفاقا وخنادق على أطراف عدن وأغلقوا طرقا رئيسية تؤدي إلى خارج المدينة لمنع قوات الحكومة من استعادتها“.
المصادر العسكرية أكدت ان ”أبوظبي تدفع بقوة لمواجهات مسلحة مع الجيش الوطني“، مشيرة الى انها ـ اي الامارات ـ وجهت المجلس الانتقالي بضرورة استعادة السيطرة على ميناء بلحاف بشبوة“.
ونفت مصادر ”مأرب برس“، وصول اي قوات سعودية الى محافظة شبوة.
وتدعم الإمارات المجلس الانتقالي الجنوبي الذي أحكم سيطرته على مدينة عدن في الـ10 من أغسطس الماضي بعد معارك عنيفة مع القوات الحكومية.
وطالب مندوب اليمن في مجلس الأمن عبدالله السعدي منتصف أغسطس الماضي، دولة الإمارات بالكف عن دعم الانتقالي بالسلاح، لكن أبوظبي لم تتوقف، وتطور الوضع الى شن الطيران الإماراتي غارات على القوات الحكومية التي حاولت استعادة العاصمة المؤقتة، أواخر الشهر.