الإعلان عن موعد الديربي السعودي بين النصر والهلال كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها'' الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟
ساهمت الركلات الترجيحية في حسم العديد من البطولات الرئيسية والكبرى، وأبرزها في السنوات الأخيرة كان نهائي كأس العالم 2006، ونهائي كوبا أمريكا 2015 وكوبا أمريكا 2016، ونهائي دوري أبطال أوروبا 2016.وقبل عام 1970 كانت هناك طريقتان لحسم المباريات التي تنتهي بالتعادل، إما بإعادة المباراة مرة أخرى، أو بإجراء قرعة برمي قطعة نقود معدنية.
ويرجع الفضل في اختراع ضربات الترجيح إلى عامل سابق بالمناجم يدعى "كارل فالد" من مدينة فرانكفورت الألمانية، حيث كان حكماً سابقاً، ودفعته واقعة وقوف قطعة العملة أثناء إجراء القرعة لتحديد الفائز إلى التفكير بطريقة رياضية أفضل.
وواجه "فالد" مقاومة ومعارضة لفكرته الخاصة بضربات الترجيح وذلك في بداية طرح الفكرة، فقد رفض الاتحاد البافاري لكرة القدم، هذه الفكرة لدى طرحها في عام 1970، ولم يوافق على الفكرة إلا بعد موافقة معظم مندوبي الاتحادات المتفرعة منه، وبعدها سار الاتحاد الألماني على نفس النهج ثم اتبع الاتحاد الأوروبي "يويفا" نفس القاعدة وأخيراً الاتحاد الدولي للعبة "فيفا" بداية من عام 1976.
وكانت أول بطولة كبيرة تحسم بضربات الترجيح هي بطولة كأس الأمم الأوروبية عام 1976، عندما خسر المنتخب الألماني أمام نظيره التشيكوسلوفاكي، أما أول مباراة في بطولات كأس العالم تحسم بضربات الترجيح فكانت في مونديال 1982 في أسبانيا عندما فاز المنتخب الألماني على نظيره الفرنسي في الدور قبل النهائي للبطولة.
وتنقسم آراء نقاد وخبراء كرة القدم حول الركلات الترجيحية بين ما يراها مسألة حظ فقط، وأنها لا تمثل المعيار الأصح لحسم هوية الفائز، وبين من يعتبر أنها جزء من اللعبة، ففي النهاية لاعبو فريقك وحارس مرماك هم من سيحددون من سيفوز في المباراة.
وتشير دراسة أجريت على أكثر من ألف مباراة من مختلف أنحاء العالم، حسمت بالركلات الترجيحية، إلى أن الفريق الذي يسدد أولًا لديه أفضلية بنسبة 20% إضافية للفوز، والسبب في ذلك هو أن ذلك يضع ضغطًا كبيرًا على اللاعب الذي سيسدد الركلة الثانية في حال نجح الفريق المنافس بتسجيل الأولى، على اعتبار أن الركلة الأولى نسبها تسجيلها تسعة من عشرة.