2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 سجناء في فنزويلا حفروا نفقاً لمدة سنة ونصف للهرب.. وفي النهاية كانت المفاجأة اشتعال الموجهات وهدير الحرب والمدافع يتصاعد في جنوب لبنان طريقة سهلة وبسيطة قد لا تصديقها في ماسك القهوة للوجه... فلا تستهيني بفوائدها لعلاج مشكلات البشرة
افتتح الأربعاء 28-1-2009 في مدينة تكريت مسقط رأس الرئيس العراقي الراحل صدام حسين نصب تذكاري جسد حذاء الصحفي العراقي منتظر الزيدي الذي رشق به الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش في آخر زيارة له للعراق.
ورغم أن الحدث يعد عاديا إلا أن "تسمية نصب الحذاء بنصب العزة والكرامة كان محط استهجان من قبل عدد غير قليل من الحضور الذين أكدوا أن العزة لا تؤخد بالأحذية ولكنها تستحصل اما بالحجة والمنطق أو بالقوة".
وقال خالد عارف "35 عاما" موظف "أؤيد ما ذهب إليه الزيدي ولكن نصب العزة والكرامة يجب أن لا يكون حذاء بل بندقية أو سيف".
وقد أقيم النصب في مقر منظمة الطفولة في مدينة تكريت ( (180 كلم شمال بغداد) دون حضور أي من المسؤولين الرسميين في المحافظة وحضره عدد قليل من المهتمين بشؤون الطفولة فيما اعتبره البعض دعاية انتخابية لرئيسة المنظمة والتي رشحت نفسها ضمن قائمة جبهة التحرير والبناء التي يقودها من دمشق السياسي العراقي مشعان الجبوري.
وقالت شاهه دحام رئيسة منظمة الطفولة: "يعد النصب هدية بسيطة نقدمها للبطل منتظر الزيدي وموقفه التاريخي الوطني برشق قائد قوات الاحتلال (بوش) بالحذاء.. سيظل هذا الموقف شاخصا في ذاكرة العراقيين".
ويبلغ طول الحذاء الذي وضع في الباحة الداخلية للمقر مترين ونصف المتر وبارتفاع ثلاثة امتار وقد صنع من مادة النحاس.