رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية بعد المهاوشات الإسرائيلية الإيرانية.. حماس تدفع الثمن غاليا.. واشنطن تقرر تسليح تل ابيب بصفقة أسلحة عملاقة اول دولة عربية تزاحم كبريات دول العالم في صناعة السيارات وتحقق المرتبة 3 عالميا .. صدرت 700 ألف مركبة سنويا لنحو 70 وجهة عالمية ترامب في أروقة القضاء الأمريكي في مواجهة ممثلة إباحية!. توجيهات ملكية ..السعودية تخفض المخالفات المرورية المتراكمة 50%
أعلن نائب الرئيس التركي فؤاد أوقطاي، أن شركة الخطوط الجوية التركية تحتل المرتبة الأولى عالمياً، من حيث عدد الوجهات التي تُسيّر رحلاتها إليها.
وقال إن "وجهات الرحلات الجوية التركية الخارجية ارتفعت من 60 إلى 316 حول العالم، وتربعنا على المرتبة الأولى عالمياً من حيث عدد الوجهات". وأشار إلى ارتفاع عدد المطارات في تركيا من 22 إلى 56 مطاراً.
وتابع: "بفضل سياستنا الثابتة والمستقرة، تستضيف تركيا استثمارات أجنبية مباشرة بأكثر من 200 مليار دولار".
وأشار إلى انطلاق التحضيرات من أجل بناء مطار ثالث في أنطاليا السياحية، قائلاً: "نخطط لإنهاء بناء المطار وإدخاله في الخدمة لغاية 2022". وأوضح أوقطاي أن أنطاليا استقبلت 12.4 مليون سائح خلال العام الماضي.
وكانت تركيا افتتحت المرحلة الأولى من مطار إسطنبول الثالث مطلع نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، وتنتهي هذه المرحلة في نهاية العام الحالي، كجزء من أربع مراحل نحو وصول المطار ليصبح الأكبر في العالم.
كشفت بيانات رسمية نهاية الشهر الماضي، عن حدوث تحسّن ملحوظ في أرقام الاقتصاد التركي عام 2018، رغم الحروب الاقتصادية والمالية العنيفة التي تعرضت البلاد لها، ومنها العقوبات الاقتصادية الأميركية، وحرب التغريدات التي شنّها الرئيس الأميركي دونالد ترامب أكثر من مرة ضد الاقتصاد التركي والعملة الوطنية (الليرة)، إضافة إلى حرب مالية شرسة قادتها بعض الدول الخارجية، وخاصة إبان أزمة سوق الصرف.
وكشفت البيانات التي أعلنها معهد الإحصاء التركي (حكومي) اليوم، عن حدوث زيادة في إيرادات النقد الأجنبي من قطاعات رئيسية، مثل الصادرات والسياحة، وانخفاض التضخم.
كما تم تسجيل تراجع كبير في عجز الميزان التجاري، لصالح الصادرات التي واصلت ارتفاعاتها مقابل الحدّ من الواردات، وهو ما قلّص من المستحقات الخارجية على البلاد، وخفف الضغوط على موازنة الدولة والليرة. ويقيس الميزان التجاري الفارق بين الصادرات والواردات لأيّ دولة.