الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024
حتى عام 1995 كان أقل من 1% من سكان العالم يستخدمون الإنترنت، وكان شيئا يثير الفضول.
لم يعرف الكثير عنه ولا حدوده وإمكانياته اليوم 54% من العالم حاضر على الشبكة والأعداد تنمو بمعدل عشرة أشخاص في الثانية! لكن الغموض نفسه يراوغنا.
هناك خطورة في استخدام شيء دون معرفة مداه.. الإنترنت تسلل إلى كل تفاصيل الحياة، واعتمادنا عليه وصل مرحلة الـ"لا غنى عنه".. نتواصل ونتعلم وندفع الفواتير ونراقب الاستثمارت ونعبر عن آرائنا عبر هذا العالم الافتراضي.
بسبب الاتكال المفرط نقوم بحماية أجهزتنا وحسابتنا.. لكن أهملنا في حماية حجر الأساس نفسه.. ماذا لو اختفى الإنترنت؟
أولا التأثير الشخصي واضح.. لن تتمكنوا من الدخول إلى حساباتكم المصرفية أو بريدكم وقد تخسرون طرق تواصلكم، لكن التأثير العولمي له نتائج قد تغير مجرى العالم.
اقتصاديا الوضع كارثي.. لو اختفت الإنترنت وغوغل وأمازون وعمالقة التقنية عفى عليها الزمن، شركات عدة ستتوقف عن العمل نهائيا ومئات الآلاف سيتحولون إلى عاطلين عن العمل في لمح البصر.
تريليونات من مبيعات قطاع الانتاج ستختفي كونه معتمدا على مبيعات الإنترنت.
وإن نظرنا إلى قطاعات كثيرة أخرى، ستشهد ركودا تلقائيا مع اختفاء الإنترنت.
ورغم كل ذلك فلا توجد خطة بديلة لاختفاء الإنترنت.