آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
مؤخرًا، اتجه آلاف الناس إلى زراعة رقاقات إلكترونية صغيرة تحت الجلد وتحديدًا في اليد لتحل محل بطاقات الائتمان والدفع والمفاتيح وما إلى ذلك من وثائق وبطاقات رسمية هامة. ويبدو أن السويد قد حقّقت أرقامًا قياسية في عدد الأشخاص المُقبلين على هذه الزراعة التقنية دونًا عن غيرها من البلاد، فما السبب في ذلك؟
يرى العديد من الخُبراء التقنيين أن ظاهرة “Bio-Hackers” هي السبب الرئيسي في توجه السويديين إلى زراعة الرقاقات الإلكترونية الصغيرة في أجسادهم، إلى جانب الرفاه الاجتماعي وتحسن الوضع المعيشي للأفراد.
ويُمكن تعريف ظاهرة “Bio-Hackers” بأنها تفشي عشق علم الأحياء التقنية بين الشباب في السويد، وحرصهم الدؤوب على القيام بتجارب علمية وطبية وحيوية سواءًا في المؤسسات التقليدية، أو الجامعات الأكاديمية والمختبرات الطبية.
وتحرص السويد على توظيف التكنولوجيا المتطورة لخدمة السكان وتطوير قدرات الإنسان البيولوجية، والتي تُمكنه من مجاراة الذكاء الاصطناعي في المستقبل.
وتقوم التكنولوجيا الجديدة على إدخال الإنسان رقاقة تقنية إلى جسده، وعندها لن يقلق من ضياع بطاقة الدفع الإلكترونية أو من حمل محفظة نقود كبيرة. بينما يراها بعض الناس تكنولوجيا غير ضرورية وغير فعالة.
وتشتهر السويد عالميًا بكونها دولة تكنولوجية قوية بفضل الدعم الحكومي المستمر للابتكارات والصناعات التقنية. واستثمرت الحكومة السمة الرائجة بين الشعب السويدي بحبه الكبير للتقنيات، قي بناء بنية تحتية داعمة للتطور التكنولوجي، ما أدى إلى تعاظم الاقتصاد السويدي بشكلٍ ملحوظ.