مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية بعد المهاوشات الإسرائيلية الإيرانية.. حماس تدفع الثمن غاليا.. واشنطن تقرر تسليح تل ابيب بصفقة أسلحة عملاقة
بلغت تبرّعات الشعب الماليزي لسداد ديون بلدهم الخارجية، 41 مليون دولار أمريكي.
وهذه الحصيلة، تم جمعها، وفق بيان وزارة المالية الماليزية، منذ تأسيس «صندوق الأمل»، قبل شهرين، لسداد ديون البلاد الخارجية.
وقال وزير المالية الماليزي، «ليم غوان إنغ»، أمس الأحد، إنه «لا يوجد هدف محدَّد بشأن مقدار الأموال التي يتم جمعها»، مضيفاً أن «الحكومة تستخدم هذه الأموال لمصلحة ماليزيا»، بحسب «الأناضول».
وأنشأ رئيس الوزراء، «مهاتير محمد»، في 30 مايو/أيار الماضي، «صندوق الأمل»، داعياً إلى إعادة بناء ماليزيا.
وفي اليوم الأول للصندوق تبرَّع ماليزيون بمليون و760 ألف دولار، كما اتّخذت الحكومة الجديدة إجراءات لتخفيض الإنفاق، منها خفض رواتب الوزراء بنسبة 10%.
وتبلغ قيمة ديون ماليزيا من حقبة رئيس الوزراء السابق المتّهم بقضايا فساد، «نجيب عبدالرزاق»، 252 مليار دولار.
وفي 4 يوليو/تموز الجاري، وجّهت محكمة في كوالالمبور تهمة الفساد لـ«عبد الرازق»؛ لاختلاسه أموالاً من صندوق سيادي، وقبوله رِشى بقيمة 42 مليون رينغيت (8.9 ملايين يورو)، و3 جنح أخرى تتعلّق باستغلال منصبه الحكومي.
وأكَّدت الحكومة الجديدة المنبثقة عن الانتخابات التشريعية الأخيرة، ويقودها «مهاتير محمد»، أنها ترغب في استعادة الأموال التي اختُلست من الصندوق السيادي الذي أُسس لتحديث البلاد.
ويشتبه في أن «رزاق» قد استنزف مليارات الدولارات من صندوق التنمية الاستراتيجية المملوك للدولة، ويجري التحقيق بشأن الصندوق وكذلك الكيانات السعودية والإماراتية التي يُزعم أنها مرتبطة بهذه القضية في 6 بلدان على الأقل، بما في ذلك الولايات المتحدة وسويسرا وسنغافورة.