وزير الخارجية اليمني يؤكد بأنه لا يمكن ان تتخلي ايران عن الحوثيين الا بالعمل العسكري
أردوغان: سلامة أراضي أوكرانيا وسيادتها أمران لا جدال فيهما لأنقرة
الحوثيون يهاجمون الأمم المتحدة بسبب موقفها من صعدة وتهم العمالة لامريكا وإسرائيل في الطليعة
حدث شهير في السعودية يصيب الرئيس الأوكراني بالصدمة وزيلينسكي يعلن الحدث كان مفاجئا لنا
ولي العهد السعودي يستقبل وزير الخارجية الروسي
الدوري الفرنسي الأكثر ربحاً في انتقالات اللاعبين .. أرباح مغرية
حسم الجدل في هدف رايو فايكانو الملغي أمام برشلونة
آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن
تصريحات جديدة للحكومة اليمنية حول مستقبل السلام وإنهاء الحرب
برشلونة يستعيد صدارة الدوري الأسباني بفارق الأهداف عن ريال مدريد
اكتُشفت كنوز تاريخية مخبأة لعقود من الزمن في مقابر إحدى الكاتدرائيات في ليتوانيا، بما في ذلك تيجان ومشغولات ذهبية وشارات تنتمي إلى حكام أوروبا في العصور الوسطى.
واختفت هذه الكنوز في كاتدرائية فيلنيوس بليتوانيا منذ اندلاع الحرب العالمية الثانية في عام 1939، وتشمل العناصر تاجاً ينتمي إلى ألكسندر جاجيلون، أو ألكسندراس جوجايلايتيس، ملك بولندا والدوق الأكبر لليتوانيا، الذي عاش من عام 1461 إلى عام 1506، بحسب بيان وكالة الترويج السياحي «جوفيلنوس» في ليتوانيا .
وتضمنت القطع الأثرية الأخرى تاجاً وسلسلة وميدالية وخاتماً ولوحة نعش تعود إلى إليزابيث النمساوية، أو إليزبيتا هابسبورجايت، التي عاشت من عام 1436 إلى عام 1505.
وبحسب البيان، فإن القطع الأثرية كانت توضع داخل توابيت أفراد العائلة المالكة عندما وُضِعوا للراحة، ولم تكن التيجان تُرتدى، بل كانت تُصنع بعد الوفاة لتشكل جزءاً من قبر الدفن.
تتضمنت القطع الأثرية الأخرى تاجاً وسلسلة وميدالية وخاتماً ولوحة نعش تعود إلى إليزابيث النمساوية ( CNN) تتضمنت القطع الأثرية الأخرى تاجاً وسلسلة وميدالية وخاتماً ولوحة نعش تعود إلى إليزابيث النمساوية ( CNN) وأضاف أن هذا يعكس ممارسات الدفن والتكريم في ذلك الوقت، هذا الاكتشاف له أهمية خاصة بالنسبة لدولتنا، لأنه يُظهر موقع كاتدرائية فيلنيوس كمقبرة لنخبة دوقية ليتوانيا الكبرى.
وقالت مديرة متحف تراث كنيسة فيلنيوس، ريتا بوليوكيفيتشيوتي في بيان «هذه الرموز مهمة كعلامات على الهوية الأوروبية، كهوية مستعادة للدولة القديمة، كعلامة على قوة جذورنا».
واكتشفت القطع الأثرية لأول مرة في عام 1931 عندما تم تنظيف الكاتدرائية بعد فيضان الربيع، عندما اكتشف سرداب يحتوي على رفات الحكام، وعرضت حتى اندلعت الحرب العالمية الثانية في عام 1939 عندما خبأت مرة أخرى، ومنذ ذلك الوقت أجريت العديد من عمليات البحث غير المثمرة قبل أن يحول الباحثون انتباههم إلى السراديب في سبتمبر 2024. ( جاك غاي، CNN)