|
الحوار،
والبلاغ المبين،
والمعاملة بالحسنى،
رعاية حقوقهم وحرماتهم،
معاملتهم بالإحسان،
التصدق على فقرائهم،
الاتقان إن عملنا عندهم،
وصيانة أموالهم وأعراضهم،
حفظ حقوق الجار منهم،
القضاء بيننا وبينهم بالعدل وعدم ظلمهم،
لا نلمس معابدهم بأذى،
ونحترم حقهم في ممارسة شعائرهم،
التعاون على البر مما يحقق مصالح الناس الدنيوية ومنع الظلم ونصرة المظلوم أيا كان،
احترام عهودنا ومواثيقنا معهم والوفاء بها، ومن أخل بها فعليه جزاء ما تنص عليه المعاهدة والميثاق بالعدل دون تجاوز،
ولم يسمح لنا الإسلام بقتال إلا من قاتلنا منهم أو اعتدى.
وغير ذلك من مباديء ديننا وقيمه وغاياته العظيمة،
وكم نظلم ديننا وأنفسنا وأمتنا والإنسانية كلها حين لا نرى في ديننا إلا بندا واحدا في ما أمرنا الله به (القتال)
إن ديننا دين الحياة، دين الإنسانية، دين يرقى بالإنسان إلى أسمى مراتب القيم.
في السبت 21 يونيو-حزيران 2014 09:06:40 ص