كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها'' الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي
ذكر البخاري في صحيحه : أن رجلاً من بني إسرائيل طلب
من رجل أن يقرضه ألف دينار , قال : ما معي شاهد إلا الله .
قال : كفى بالله شهيداً . قال : هل معك وكيل ؟ قال : ما معي
وكيل إلا الله . قال : كفى بالله وكيلاً . ثم أعطاه ألف دينار
وذهب الرجل وكان بينهما موعد وأجل مسمى , وبينهما نهر
في تلك الديار , فلما حان الموعد أتى صاحب الدنانير ليعيدها
لصاحبها الأول , فوقف على شاطئ النهر , يريد قارباً يركبه
إليه فما وجد شيئاً وأتى الليل وبقي وقتاً طويلاً , فلم يجد من
يحمله و فقال اللهم إنه سألني شهيداً فما وجدت إلا أنت ,
وسألني كفيلاً فما وجدت إلا أنت , اللهم بلغه الرسالة .
ثم أخد خشبة فنقرها وأدخل الدنانير فيها , وكتب فيها رسالة .
ثم أخذ خشبة ورماها في النهر , فذهبت بإذن الله , وبلطف
الله , وبعناية الله سبحانه وتعالى , وخرج ذاك الرجل صاحب
الدنانير الأول ينتظر موعد صاحبه , فوقف على شاطئ النهر
وانتظر فما وجد أحداً , فقال : لم لا آخذ حطباً لأهل بيتي ؟!
فعرضت له الخشبة بالدنانير , فأخذها وذهب بها إلى البيت
فكسرها فوجد الدنانير والرسالة .
لان الشهيد سبحانه وتعالى أعان , ولأن الوكيل أدى الوكالة
فتعالى الله في علاه .
{ وعلى الله فليتوكل المؤمنون } .
{ وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين } .
اتقي الله حيث ماكنت ولاتنظر الى صغر المعصية ولكن انظر الى عظمت من عصيت .