كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها'' الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي
نويت أعود إلى الوطن هذا الربيع
واكتب عن وجع المشاعر
قصائد..
اكتب عن الم قد ألم بي والوطن
وسئمت منه في بلاد الآخرين
وبعد ..
أعلق هذه القصائد في جدران الأمم وأسوارها
ليشهدها العالم المفتوح
وتخلد في ذاكرة التاريخ
قصائد ..
كتبت بدماء الشهداء الخالدون
وحررت بدموع وأحزان أمهاتهم
وطبعت بأوراق النخيل والبن
والزيتون ..
*** *** ***
أعلق هذه القصائد بخيوط إنسانية
في سماء الحرية والكرامة
لتصل طريقها إلى ثورة التغيير السلمية
وفي طريقي ..
سمعت لبطل هــذه الحكاية :
الثورة تولد من معاناة الشعوب
وآلامها..
تبدأ برجال ثائرون ضد ضلم وفساد
يلاحقهم الحكام الطغاة ويقتلونهم
يصنعها الأبطال ويستشهدون
ويقودها الأنذال الخائفون
ثم يختفون ..
*** *** ***
وبعد ..
ترى . أي باب سأفتح ..؟
من أي طريق سأدخل وأبدا مهمتي
لم اعد صامتا مثلما كنت
والغربة ليست طويلة
لقد قررت العودة للوطن
لأشارك الأبطال ثورتهم
فالوطن في أعناق الجميع
ما عاد يشجبني الخوف
وما عاد صوتي يكفي بمفرده
صوتا صوتا ثم يسكن .
ســاد الصمت ..!!
كأني ضلمت نفسي وشاركت في الظلم
أغفلت .. وتجاهلت
وصمتي بعيدا لم يعد مناخاً
يناسب هذا الأسى ..!
*** *** ***
لم اعد صامتا مثلما كنت
كان كلامي قليلا
وباب الحرية قد فتح
والشوق دوما يزاملني في الطريق
أقول له يا صديق ..!
فيعلوا صوتي وتقترب المسافة
لم اعد صامتا .. لقد تغيرت ..
لأني مقتنعاً بثورة التغيير
لهذا النظام .. !