رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية بعد المهاوشات الإسرائيلية الإيرانية.. حماس تدفع الثمن غاليا.. واشنطن تقرر تسليح تل ابيب بصفقة أسلحة عملاقة اول دولة عربية تزاحم كبريات دول العالم في صناعة السيارات وتحقق المرتبة 3 عالميا .. صدرت 700 ألف مركبة سنويا لنحو 70 وجهة عالمية ترامب في أروقة القضاء الأمريكي في مواجهة ممثلة إباحية!. توجيهات ملكية ..السعودية تخفض المخالفات المرورية المتراكمة 50%
وساعد الإبراهيمي الجزائر على نيل استقلالها عن فرنسا عام 1962 وخلال الفترة بين عامي 1956 و1961 مثل جبهة التحرير الوطني الجزائرية في جنوب شرق آسيا متخذا من جاكرتا مقرا له
وخلال الفترة من 1984 الى 1991 عمل أمينا عاما مساعدا للجامعة العربية وتوسط لإنهاء الحرب الأهلية اللبنانية ثم تقلد منصب وزير الخارجية في بلاده ثلاث سنوات.
وأمضى الإبراهيمي ستة أشهر رئيسا لبعثة مراقبي الأمم المتحدة في جنوب أفريقيا قبل الانتخابات التي أجريت هناك عام 1994 عندما أصبح نيلسون مانديلا رئيسا للبلاد في حقبة ما بعد الفصل العنصري.
وبين عامي 1994 و1996 أصبح الإبراهيمي كبيرا لمبعوثي الأمم المتحدة إلى هايتي قبل أن يشغل المنصب نفسه في أفغانستان لعامين. وعاد إلى أفغانستان مبعوثا خاصا للأمم المتحدة بين عامي 2001 و2004 ليقود بعثة الأمم المتحدة للمساعدات.
وأثناء الفترة التي تخللت خدمته في أفغانستان رأس لجنة مستقلة شكلها كوفي عنان الأمين العام للأمم المتحدة آنئذ لمراجعة عمليات حفظ السلام للمنظمة الدولية.
وطيلة حياته العملية أسندت للإبراهيمي عدة مهام خاصة تابعة للأمم المتحدة في عدة دول منها جمهورية الكونجو الديمقراطية واليمن وليبيريا ونيجيريا والسودان.
والإبراهيمي عضو في لجنة الحكماء وهي مجموعة مستقلة تضم عددا من زعماء العالم تأسست عام 2007 وتعمل من اجل السلام وحقوق الإنسان. وزار الإبراهيمي سوريا وقطاع غزة ومصر والاردن في أكتوبر تشرين الأول عام 2010 في اطار مهمة للجنة الحكماء للنهوض بالسلام في منطقة الشرق الأوسط.