إدارة العمليات العسكرية تحقق انتصارات واسعة باتجاه مدينة حماةو القوات الروسية تبدا الانسحاب المعارضة في كوريا الجنوبية تبدأ إجراءات لعزل رئيس الدولة أبعاد التقارب السعودي الإيراني على اليمن .. تقرير بريطاني يناقش أبعاد الصراع المتطور الأمم المتحدة تكشف عن عدد المليارات التي تحتاجها لدعم خطتها الإنسانية في اليمن للعام 2025 الحوثيون يجبرون طلاب جامعة صنعاء على تنفيذ عرض عسكري .. صور تطور جديد في علاقة السعودية مع إيران.. استئناف الرحلات الجوية بعد توقف دام 9 سنوات بيان عاجل لوزارة المالية بشأن صرف المرتبات الحكومة اليمنية تسعى للحصول على وديعة سعودية لإنعاش الاقتصاد وسط ترحيب يمني.. إيطاليا تعلن دعمها للشرعية وتتحدث متى سيتوقف الحوثيون عن شن الهجمات؟ 5 كيلومتر فقط تفصل فصائل المعارضة السورية عن مركز مدينة حماة
فمراهنة الحاكم المفتوحة على الخيار الشعبي,رغم اعترافه بأن نسبة الناخبين في الانتخابات الماضية لم تتعدى(65%) ..ولذلك فليس حرصا" منة كما يعلن على الاستحقاق الانتخابي من أجل تطبيق الديمقراطية (التي لا يعرفها في كل قواميسه وممارساته البعيد عنها كل البعد)ألا حسب تعريفة لها بأنها(لملمة ومساح ظهور,وخرط وبرط للقرط)..
ولذلك فالانتخابات بالنسبة له هروبا"من أزمة الفساد التي يشهدها في كل مرافقه واعتقادا" منه بأن عملية رمي الكرة في ملعب الشعب سينتج عنهاتجديدا"شرعيا"تاريخيا"ونضاليا"لقوي الفساد من جهة..
ومن جهة أخرى تحقيق الفائدة المعنوية في تجديد وحدة السلطة بعد موجة الفساد والاختلال فيها ,واللا حل لأزمة (الحراك السلمي) وكل المشاكل العالقة حتى قبل الانتخابات بفترة وجيزة..
ممثل شرعي ووحيد للسلطة!!
الحاكم طالما يعتبر نفسه( كممثل ) شرعي تاريخي نضالي وطني للثورة(الثروة)وحين يلقى بخطابات الثورة والوطنية الى الشعب فلسوف يحتضنها الشارع وسيعطيها الدفع اللازم عن طريق التحول الديمقراطي والذي طالما راهن الشعب وأعطى الفرصة للحاكم لتجاوز أزمات فساده وسوء أدارته للبلاد,وسرعان ما كان يكتشف أنه جرب أكثر من مرة علي مراهنة طالما كانت كلها خاسرة بكل المقاييس ؟
فعندما قرر فريق من الشعب في انتخابات عام2006م بدعم وتأييد الحزب الحاكم لينجح ..قال من بعد ذلك لنضع الفاسدين أمام الأمر الواقع والذي كان اختيارهم لأحبا" في الحاكم ووعودة وبرنامجةالذي بشربة من أجل..........الخ
بل كشفا"لكذبة وفضحا" لوعوده..
الملتقي الوطني الديمقراطي لأبناء الثوار
لذا نعيد ونكرر أن الآمال والطموحات هي اليوم على كل القوي الوطنية من اجل التغيير والذي يضم هذا التيار كل أطياف الشعب اليمني صاحب المصلحة الأولي والحق في تقرير مصيره بنفسها لا مايملاء علية ويفرض على أرادته الحرة..
ولعل الملتقي الوطني الديمقراطي لأبناء الثوار(بمشيئة الله) احدي هذه القوي كتجديد لنهج نضالي تاريخي لمسار الثورة اليمنية ومبادئها ألحقه..والذي ندعو الجميع للمشاركة فيه من اجل مصير الوطن وحق المواطنة للجميع.
ورمضان كريم ورحمة عليكم اجمعين..ونقمة على كل منافق ولئيم..ومصفدا" لشياطين الإنس والجن أجمعين
ــــ
ألامين العام للجنة التحضيرية للملتقي الوطني الديمقراطي لأبناء الثوار