الكشف عن قيمة الأصول السورية المجمدة في سويسرا عاجل الحوثيون يدفعون بالأطباء في صنعاء إلى تدريبات عسكرية وتهدد المتخلفين بالخصم الحوثيون يجبرون المشايخ والوجهاء جنوب اليمن على توقيع وثيقة تقودهم للجبهات وترغمهم على التحشيد المالي والعسكري خيارات محدودة أمام عبدالملك الحوثي بعد استسلام ايران لهزيمتها في سوريا ...نهاية الحوثيين البشعة عاجل : الحرس الثوري الإيراني يقر بالهزيمة في سوريا ويدعو إيران الى التعامل وفق هذه التكتيكات أول اعتراف رسمي بعلم الثورة السورية في محفل عالمي كبير (صورة) تفاصيل لقاء وزير الدفاع بالملحق العسكري بالسفارة الامريكية في الرياض استئناف 8 دول عمل بعثاتها الدبلوماسية في دمشق وأول تعليق يصدر للحكومة الإنقاذ السورية ماذا طلبت الحكومة اليمنية أمام مجلس الأمن وما الدعوة التي خاطبت بها إيران؟ رئاسة هيئة الأركان تنظم حفلا تأبينيا بمناسبة الذكرى الثالثة لاستشهاد الفريق ناصر الذيباني.
الشعب اليمني أكثر شعوب العالم العربي فقراً حسب إحصائيات الأمم المتحدة لكن المفارقة العجيبة أنه أكثر الشعوب العربية يشارك في خدمة الرسائل القصيرة (ٍ SMS ) التي ترسل للقنوات الفضائية حتى إنهم بزوا نظرائهم الأثرياء جدا في دول الخليج العربية فضلا عن باقي الدول العربية والتي آخرها المغرب ومما يدلل على قولي هذا هو تربع اليمن على الخليج في مسابقة نجم الخليج لسنتين متتاليتين رغم أن المنافسة كانت خليجية وعربية واسعة وأكبر معيار للفوز في مثل هذه المسابقات كما يعلم الجميع هي نسبة التصويت للمشارك عبر خدمة الرسائل القصيرة وكنتيجة لهذه المقدمة فإني أقترح على اللجنة العليا للإنتخابات فتح باب الإقتراع لليمنيين بشكل عام و للمغتربين منهم بشكل خاص باستخدام خدمة الرسائل القصيرة ( SMS ) بحيث يخصص ريع هذه الرسائل لشهداء الثورة اليمنية وجرحاها
ولأني متأكد أن اللجنة العليا للإنتخابات قد تبدي إعتراضها على الفكرة بحجة أنها لا تتوافر فيها المعايير المطلوبة للمشاركة في الإنتخابات كاحتمال ان يكون المقترع (الجوالي : من الجوال ) صوماليا أو هنديا أو سعوديا ليشوش على العملية الإنتخابية , أو أن يكون المقترع لم يبلغ السن القانونية , أو غير مسجل في الكشوف المعتمدة , أو أن يكون المقترع ميتا و يستغل أحد الورثة الأمر فيتبرع بألف رسالة نيابة عن الميت لينال مورثه شرف المشاركة في إنجاح الثورة ... والجواب على مثل هذه الإعتراضات يسير وسهل جدا فمثل هذه الإعتراضات قد تكون سببا لإعتماد الفكرة لا لرفضها حيث ومن المعلوم قطعا فوز المرشح التوافقي الوحيد المناضل عبدربه منصور هادي وعليه فعملية التصويت تحصيل حاصل وعليه فالزيادة في عدد الأصوات ( الرسائل الخلوية ) بحق وبغير حق في صالح المشروع وهو دعم أهالي شهداء الثورة وجرحاهم .
أخشى ما أخشاه ان تمتد يد الفساد إلى هذا المشروع فيما لو طبق لذلك نتمنى عرضه على السيد جمال بن عمر ليرفع به تقريرا إلى مجلس الأمن ويلحق بالآلية التنفيذية المزمنة ..