إعدام امرأة خطفت وباعت 17 طفلا
بيان تاريخي وتطور غير مسبوق في تركيا .. أوجلان يدعو من السجن إلى حل حزب العمال الكردستاني وإلقاء السلاح
الأزهر يُحرّم مشاهدة مسلسل معاوية خلال رمضان ويكشف السبب
8 قادة بارزين في القسام ضمن محرري الدفعة السابعة.. تعرف عليهم
البيتكوين في مهب الريح.. تعريفات ترامب الجمركية تعصف بالعملات المشفرة
5 وزراء دفاع سابقين في أمريكا يعلنون التمرد ضد ترامب
هروب قادة الدعم السريع من الخرطوم والجيش السوداني يضيق الخناق عليهم في كل الجبهات
تحركات دبلوماسية مصرية لمنع استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة
العميد طارق صالح يتفقد مسرح العمليات العسكرية في محور الحديدة
تحضيرات مبكرة لموسم الحج ووكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات الحجاج ويبحث جهود التنسيق مع ضيوف البيت
هذي القصور الشامخات إزائي
دنيا من اللذات والإغراءِ
طالعتها فعجبتُ كيف لناظري
أن يدخل الجنات دون عناءِ
برزتْ على كل التي من حولها
فتشكلتْ في صورةٍ وبهاءِ
وتعملقتْ بحجارةٍ وتطاولتْ
فكأنما رحلتْ إلى الجوزاءِ
ما أسوأ الكلمات في تبجيلها
إنْ لم تحقق وصفها بجلاءِ
أيجوز أوصفها وكلاّ رجْعها
من ذا يسطّر روعة الأجواءِ ؟
الساكنون وفي النعيم حياتهم
اللاهثون على الريال النائي
العابثون بكل ما قد جاءهم
والراكعون لجيفة الأهواءِ
يتقاتلون على البقاء بسيرةٍ
معروفةٍ باللغو والإغواءِ
السارقون من الجياع جسومهم
والمانحون المال للأعداءِ
الآخذون من الخراب عقولهم
والجاعلون الدال في الأسماءِ
هم يُعرفون بأنهم ساداتنا
ساداتنا ؟ يا لوعة الأحشاءِ
لا لا أريد بأن تكون قصائدي
جسرًا إلى سجنٍ من الأرزاءِ
كم عاش فينا مضمرٌ بعداوةٍ
وقفتْ عليّ ضمائر الشعراء ؟!