إعدام امرأة خطفت وباعت 17 طفلا
بيان تاريخي وتطور غير مسبوق في تركيا .. أوجلان يدعو من السجن إلى حل حزب العمال الكردستاني وإلقاء السلاح
الأزهر يُحرّم مشاهدة مسلسل معاوية خلال رمضان ويكشف السبب
8 قادة بارزين في القسام ضمن محرري الدفعة السابعة.. تعرف عليهم
البيتكوين في مهب الريح.. تعريفات ترامب الجمركية تعصف بالعملات المشفرة
5 وزراء دفاع سابقين في أمريكا يعلنون التمرد ضد ترامب
هروب قادة الدعم السريع من الخرطوم والجيش السوداني يضيق الخناق عليهم في كل الجبهات
تحركات دبلوماسية مصرية لمنع استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة
العميد طارق صالح يتفقد مسرح العمليات العسكرية في محور الحديدة
تحضيرات مبكرة لموسم الحج ووكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات الحجاج ويبحث جهود التنسيق مع ضيوف البيت
هل ترى أنا سنعطيك الحصانةْ
أيها السفاح ؟ ما هذا الجنونْ !
***
ليس من أملاكنا تلك الضّمانةْ
إنما قتلانا هم لها مالكونْ
***
ما لنا حقٌ .. ولا قيد بنانة
فاسألِ القتلى إذا هم ضامنونْ
***
والشهيد الحر حمَّلنا أمانة
حين قال : لا حصانةَ لا حصونْ
***
لا ضمانة للطغاة ولا صيانة
إنما الشعب الأبِيّ هو المَصُون
*****
أيّ عدلٍ في (مبادرة الخيانة) ؟!
أيّ دينٍ يستقيم على الظنونْ ؟!
***
أيّ شرعٍ أيّ نهجٍ أو ديانةْ
تجعل القتل كلهوٍ أو مجونْ ؟!
***
إن تطيعوها لكي تقضوا اللُبَانةْ
فالأباةُ بها جميعا كافرون
***
كلا لن نخشى (مبادرة الإهانة)
مثلما كنا لا نخشى السجون
***
حيث ولي من هنا عهد الكَهَانةْ
وبقى الشعب أبياً لا يهون
***
لم نثرْ إلا لتعزيز المكانةْ
حيث شرع الله والعدل يكون
***
لم نثرْ إلا لنقتلع المهانةْ
رافعي الهامات لا نخشى المنون