إيران تطالب الحكومة السورية الجديدة بتسديد 30 مليار دولار ديون لإيران قدمتها لبشار مؤسسة وطن توزع الملابس الشتوية لمرابطي الجيش والأمن في مأرب هكذا تغلغلت إيران في سوريا ثقافيا واجتماعيا.. تركة تنتظر التصفية إيران تترنح بعد خسارة سوريا ... قراءة نيويورك تايمز للمشهد السياسي والعسكري لطهران إحباط تهريب شحنة أسلحة هائلة وقوات دفاع شبوة تتكتم عن الجهة المصدرة و المستفيدة من تلك الشحنة الحوثيون يجبرون رجال القبائل جنوب اليمن على توقيع وثيقه ترغمهم على قتال أقاربهم والبراءة منهم وتُشرعن لتصفية معارضي المسيرة القوات المسلحة تعلن جاهزيتها لخوض معركة التحرير من مليشيا الحوثي الاستراتيجية الأميركية التي ينبغي أن تتخذها إدارة ترامب المقبلة تجاه ملف اليمن؟ أميركا تتسلم مواطنها الذي كان معتقلاً في سجون الأسد بسوريا عاجل : قائد العمليات العسكرية أحمد الشرع : دخلنا مدننا وليس طهران وما حصل في سوريا هو انتصار على المشروع الإيراني
يتجه الناس صباحا لوظائفهم وفي العاشرة ويخرجون وعلى الرابعه وتكون اعصابهم مشدوده خاصة المدخنين. وعند خروجهم تسمع الشجار عند الاشارات وبعدها .تتختم بجملة (( اللهم اني صائم)) وكأن معظم الناس مجبرين على الصيام وكأنة ليس هو ركن من اركان الاسلام .
ان اللة عز و جل فرض الصيام للاسلام والمسلمين من اجل شيء واحد ليس من اجله فقط.وهو صوموا تصحوا ومن اجل نشعر بألم الجوع .لاناس فقراء ينامون جياعيا كل يوم. اجمل شيء رمضان هي الحلويات الشعبيه مثل ((الرواني.الطرمبه.الشعوبيات)).وهنا يأتي موعد الفطور ويضرب المدفع.وتحل على المدينه الهدوء والسكينه .ويبداء الناس خاصه اول رمضان بالهجوم على السمبوسه. الشفوت ،الشربه "الخضروات مثل الجرجير الكراث والبقل, بشكل هائل . ومن ثم صلاه المغرب .وبعد صلاه العشاء يتم تناول العشاء ومن ثم يخرج بعظهم الى اعمالهم وبعضهم الى المقايل لتعاطي القات خاصة في الايام الاولى حيث يكون البعض في خمول ويعانون من تخمة كبيره بسبب الافراط من طعام العشاء والحلويات.وذلك بسبب عدم التعود .اما في الشوارع ليلا تكون المدينه حيه والكافيهات مملوءه والاسواق .والشيء الغريب هو ان المعاكسات تكثر في ايام رمضان اكثر من الايام العاديه. ويرجع السبب في ذلك بان الشعب محروم وياتي شهر رمضان شهر العبادة والالتزام وكأن الله عز وجل موجود في رمضان فقط فيزداد الحرمان وتزداد المضيقات والمعكسات ليلا والقليل منهم نهارا. والبعض يشاهد المسلسلات الرمضانيه الممتعة .والبعض يذهبون لصلاة التراويح او يعتكفون في المساجد، الاطفال يخرجون في الازقة الشعبية للعلب ليلا ويصفون مدى متعتهم للعلب بكره القدم او الاستغمايه و"المدرهه في المقاشيم".
ان اروع شي في هذا الشهر الكريم اننا نكون بين الاهل والاصدقاء .حيث ان رمضان لا يعتبر فقط من الطقوس الدينة بل اصبح جزء من العادات والتقاليد و يتم فيه اخراج الزكاة واطعام الفقراء .وشراء ملابس العيد للايتام والفقراء حيث ان ضاهره الفقر والمتسولين تنتشر بشكل هائل في هذا الشهر الكريم
رغم ارتفاع نسبه الفقر،الا ان شعبنا اليمني شعب طيب جدا ويستقبل رمضان بكل فرح وسرور المتسولون في الشوارع يشعرون بالفرحة رغم ظروفهم الصعبة ورغم الظروف التي تمرفيها بلادنا من مشاكل سياسه واقتصادية نجد الألفه في هذا الشهر الكريم بين الناس والاصدقاء والاهل .ومسانده الاخرين في تلك الظروف.
شهر رمضان هو شهر الخير وصفاء النفوس والمودة والرحمة فهو شهر كريم انعم الله به علينا في مجتمهنا الاسلامي والعربي.