الخليجية في ظاهرها الرحمة من باطنها العذاب
بقلم/ محمد عبدالعليم
نشر منذ: 13 سنة و أسبوعين
الأربعاء 30 نوفمبر-تشرين الثاني 2011 04:25 م

**يبدو أن المبادرة الخليجية جاءت الموافقة عليها متأخرة بعد تدخل مجلس الأمن الدولي بالقرار2014لكن المبادرة في ظاهر الرحمة وهي تعني الشي الكثير لإنهاء الأزمة اليمنية بين الإطراف اليمنية ولكنها تجاهل الثورة الشبابية لكن هل سوف يتم التطبيق الجذري للمبادرة الخليجية ويتم استبعاد العناصر الذين متورطون في قتل اليمنيون من شباب الثورة من باطن المبادرة العذاب وهي تعطي الحصانة لمن قتل الشعب اليمني

**لكون الحكومة القادمة الذي لم يعلن عنها يجب أن تظم عناصر علي الأقل مقبولة من شباب اليمن في ساحات الاعتصام من شخصيات الوطنية

 **حينما تم إعلان التوقيع علي المبادرة الخليجية بالعاصمة الرياض بموجبها فقد علي صالح منصبة وأصبح رئيس سابق يجب علي الأعلام أعط الرئيس بالإنابة حق من ظهور الإعلامي وعلي صقور الموتمر الابتعاد على تدخل في شؤون الرئيس بالإنابة

**لكون تقاسم السلطة علي أساس تعين عناصر من الحاكم والمشترك علي أساس النزاهة والوطنية وعدم اختراق حقوق الإنسان من قبلهم كما تنص المبادرة يمكن أن يكون مقبول بعض الشي يجب استبعاد أي عنصر متهم بقتل الشباب اليمن من طرفين

**أن ياسادة ياكرام حينما نسمع الساده في الحكم أن الشعب اليمني صبراُ وصام والشعب اليمن يموت بطرق متعدد فمنهم من يموت بقوات الجيش اليمني ومنهم من يقتل في المظاهرات وطرق أخرى فيجب أن يتوقف ألان

**الرئيس بالإنابة عليك أن تعلن إيقاف القتل وسرعت تشكيل لجنة العسكرية لكون الظل لن يستقيم والعود اعوج فان البلاد لن تصلح والمبادرة لم تفذ حتى يتم توحيد الجيش تحت قيادة وطنية تحفظ لشعب اليمن كرامته وكفى المؤمنين شر القتال

أن المبادرة الخليجية هي آت بطلب يمني وثم تعثرت مرات لكن بعد تدخل مجلس الأمن نجحت لكن ماينقص هي تجاهل مطالب الشباب اليمن برحيل النظام

أن الشباب في اليمني في الساحات مايزال يصرفي الساحات والقيام بالمسيرات حتى تم محاكمة من قتل المتظاهرين في الساحات وتحقيق أهداف الثورة كامله

بين هذا وذك ماتزال المبادرة الخليجية حبراً علي ورق القتل مستمر يومياً فيجب التطبيق السريع لكون الشعب اليمن سم الوعود أرنانة

إيماء

علي عبدربة منصور الرئيس بالإنابة تحمل مسؤليتة بكل أمانة واتخذ القرارات المناسبة وتخلص من أبواق الموتمر الذي صفرت عدد صالح وتسعى لتشويش علي النائب وغداَ نشوف