سقوط بشار يرعب عبدالملك الحوثي.. ''قال أن لديه مئات الآلاف من المقاتلين جاهزين للمواجهة'' صنعاء درجة واحدة فوق الصفر.. توقعات الطقس للساعات القادمة في اليمن قمة المنامة: رئيس الأركان يؤكد على أهمية الملف اليمني في الأمن الإقليمي مقاومة صنعاء تقيم العرس الجماعي الثاني لـِ 340 عريسا وعروسا بمأرب رئيس المخابرات التركية يصل دمشق في مهمه خاصة جدا .. تفاصيل حزب البعث السوري يعلن موته الصامت حتى إشعار آخر ويقرر تسليم كافة آلياته ومركباته وأسلحته مؤتمر مأرب الجامع: متمسكون بتحرير بلادنا سلما او حربا ولا يمكن القبول بأي مفاوضات لا تكون تحت المرجعيات الثلاث تحرك أمريكي لخنق الحوثيين عبر آلية التفتيش الدولية في مكافحة تهريب الأسلحة تعرف على اشهر الاشاعات التي غزت سوريا عبر منصات التواصل الاجتماعي بعد سقوط الأسد الكشف عن قيمة الأصول السورية المجمدة في سويسرا
عَاْشَ صَقْرَاً قَلَصَ الْكِبْرَ حِيْاْضَاْ
وَعَصِيَّاً مَرَسَ الْهَوْلَ وَرَاْضَاْ
وحَوَاْرِيَّا عُلاْ الْجَنَّاتِ خَاْضَاْ
يَرْكَبُ الأَهْوَالَ هَوْلاً وَانْتِفَاْضَا
مَاْ كَبَاْ خَيْلٌ لَهُ أَوْ قَطُّ هَاْضَا
عَاْلِيَ الأكْنَاْنِ سَاْدَتْ مِنْهُ رُوْحٌ
ماْ هَوَىْ حِرْضَاً وَلاْ عَاْنَىْ انْخِفَاْضَا
كَمْ تَهَاْدَىْ فِيْ سَرَاةِ الْقَوْمِ لَيْثَاً
لَمْ يَكُنْْ يَوْمَاً سُقُوْطَاً أَوْ مَخَاْضَا
فِيْهِ إِحْسَاْنُ التُّقَاْةِ لَوْ تَرَاْهُ
تَحْسَبُ الْمِحْرَاْبَ يَمْشِيْ مُسْتَعَاْضَاْ
حِيْنَ يُدْعَىْ لِلْوَغَىْ .. سَيْفَاً فَرِيْضَاً
أَوْ دَعَتْهُ خَشْعَةٌ .. دَمْعَاً غِضَاْضَا
مِلْؤُهُ حُزْنٌ كَسِيْفٍ فِيْ غِمَاْدٍ
لَوْ أَطَلَّتْ لَمْعَةُ الأَسْيَاْفِ قَاْضَىْ
عَاْشَ شَهْمَاً مِنْ سِنَامِ الْمَجْدِ فَاْضَا
وأَنِيْقَاً يَمْتَطِيْ الْفَجْرَ رِيَاْضَاْ
كَاْنَ نَجْمَاً مَاْ تَوَاْنَىْ عَنْ بِرِيْقٍ
رَاْشِدَ الْإِشْرَاْقِ فَيْضَاً مَاْ تَغَاْضَىْ
وَعَصِيَّاً يَبْعَثُ الْحَتْفَ فِرَاْضَاً
لَنْ تَرَاْهُ غَيْرَ صَقْرٍ سَاْمِيَاً عَنْ
جِيْفَةٍ أَوْ حَاْزَ رِزْقَاً مُسْتَهَاْضَاْ
كُلُّ حُزْنِيْ لِيْسَ فِيْهِ بَلْ عَلَىْ مَنْ
أتْرَعَ الأَبْطَاْلَ دَمْعَاً .. ثُمَّ حَاْضَا
عَاْشَ صَقْرَاً
رَاْفِضَ الإِصْرَاْرِ دَوْمَاً أَنْ يُحَاْبَىْ
كَاْنَ عِطْرَاً ضمَّخَ الأَسْمَاْعَ
طِيْبَاً
أَوْ مَلابَا
رَاْهَنَ الأَحْقَاْدَ جَهْرَاً يَبْعَثُ الْمَوْتَ عِقَاْبَا
فِيْ رِحَاْبِ الْمَجْدِ نَجْمَاً حِينَ يَبْدُوْ
أَوْ عُقَاْبَا
إِنْ تَحَدَّتْهُ حُرُوبٌ ..
" مَرْحَبَاً " .. بِالنَّصْرِ آبَا
لِلظُّلامِيْينَ كاْنَ الْمُرْجِفَ السَّاْحَاْتِ غَاْبَا
كَاْنَ لِلأَجْنَاْدِ ضَوْءَاً أَوْ بَدَا ..
ضَوْءَاً مًذَاْبَا
فَرْحَةُ الأَوْطَاْنِ فِيْهِ طَرَّزَتْ مِنْهُ ثِيَاْبَا
عَاْشَ نَجْمَاً يَحْتَوِيْنَا ..
وَسَنَلقَاهُ شِهِاْبَا
دَاْمَ عُمْرَاً سَرْمَدِيَّاً
فِيْ ضُحَىْ الأفاقِ طَابَا