سوريا تعلن افتتاح بئر غاز جديد بطاقة 130 ألف متر مكعب
بعد الإمتناع عن اخراجهم ..رسالة إسرائيلية جديدة بشأن الإفراج عن 620 أسيرا فلسطينيا وهذه شروطها التي لا تصدق
الجيش السوداني يعلن السيطرة على المدخل الشرقي لجسر سوبا وفك الحصار جزئيا عن الخرطوم
مجلس الأمن يعتمد مشروع قرار أمريكي لإنهاء الحرب بأوكرانيا
النفط يقفز بشكل مفاجئ وسط مخاوف الإمدادات بعد عقوبات أميركية جديدة على إيران
حالة هرمونية نادرة تجعل رجلاً أربعينياً يبدو شاباً إلى الأبد
عاجل .. وزير الدفاع يلتقي عددا من السفراء والملحقين العسكريين ويشدد على أهمية بسط القوات المسلحة سيادتها على كافة التراب الوطني
استعدادات لإنطلاق مؤتمر الحوار الوطني السوري .. تفاصيل كاملة
حركة حماس تعلن عن شروطهما لاستكمال التفاوض وإنهاء الحرب وإسرائيل ترد بشروطها
رئيس الوزراء يطالب ممثل اليونيسيف لدى اليمن بممارسة الضغوط على مليشيا الحوثي
وساعد الإبراهيمي الجزائر على نيل استقلالها عن فرنسا عام 1962 وخلال الفترة بين عامي 1956 و1961 مثل جبهة التحرير الوطني الجزائرية في جنوب شرق آسيا متخذا من جاكرتا مقرا له
وخلال الفترة من 1984 الى 1991 عمل أمينا عاما مساعدا للجامعة العربية وتوسط لإنهاء الحرب الأهلية اللبنانية ثم تقلد منصب وزير الخارجية في بلاده ثلاث سنوات.
وأمضى الإبراهيمي ستة أشهر رئيسا لبعثة مراقبي الأمم المتحدة في جنوب أفريقيا قبل الانتخابات التي أجريت هناك عام 1994 عندما أصبح نيلسون مانديلا رئيسا للبلاد في حقبة ما بعد الفصل العنصري.
وبين عامي 1994 و1996 أصبح الإبراهيمي كبيرا لمبعوثي الأمم المتحدة إلى هايتي قبل أن يشغل المنصب نفسه في أفغانستان لعامين. وعاد إلى أفغانستان مبعوثا خاصا للأمم المتحدة بين عامي 2001 و2004 ليقود بعثة الأمم المتحدة للمساعدات.
وأثناء الفترة التي تخللت خدمته في أفغانستان رأس لجنة مستقلة شكلها كوفي عنان الأمين العام للأمم المتحدة آنئذ لمراجعة عمليات حفظ السلام للمنظمة الدولية.
وطيلة حياته العملية أسندت للإبراهيمي عدة مهام خاصة تابعة للأمم المتحدة في عدة دول منها جمهورية الكونجو الديمقراطية واليمن وليبيريا ونيجيريا والسودان.
والإبراهيمي عضو في لجنة الحكماء وهي مجموعة مستقلة تضم عددا من زعماء العالم تأسست عام 2007 وتعمل من اجل السلام وحقوق الإنسان. وزار الإبراهيمي سوريا وقطاع غزة ومصر والاردن في أكتوبر تشرين الأول عام 2010 في اطار مهمة للجنة الحكماء للنهوض بالسلام في منطقة الشرق الأوسط.