آخر الاخبار

بعد سيطرتها على حلب وكامل إدلب.. قوات المعارضة السورية تتقدم نحو حماة .. انهيارات كبيرة لقوات النظام مؤتمر في إسطنبول يناقش السرديات الإعلامية الدولية حول اليمن ويطرح رؤى جديدة لتصحيح الصورة النمطية مليشيا الحوثي تفرض جمعية تعاونية على المواطنين في الضالع. مليشيات الحوثي تجبر طلاب المدارس على الطواف حول مجسم الهالك حسن نصر الله .. احياء تقديس الاصنام - فيديو اختتام بطولة الشهيد حسن فرحان بن جلال لكرة القدم بمأرب. قوات دفاع شبوة تعلن ضبط خلية حوثية في مدينة عتق وتتوعد بالضرب بيد من حديد الفريق علي محسن: علم الاستقلال في 30 نوفمبر هو ذات العلم الذي يرفرف في كل ربوع اليمن علما للجمهورية الموحدة بن عديو: على مدار التاريخ كانت عدن مطمعا للغزاة وفي ذات الوقت كانت شعلة للثورة والمقاومة والانتصار التكتل الوطني للأحزاب يوجه طلبا لكافة القوى السياسية والجماهيرية في اليمن كيف حصل الملف السعودي على أعلى تقييم لاستضافة مونديال 2034؟

رسالة من ثَكْلى سوريّة..
بقلم/ عبد الرحمن العشماوي
نشر منذ: 11 سنة و شهرين و 6 أيام
الإثنين 23 سبتمبر-أيلول 2013 06:47 م

خذوا الفجرَ مبتسماً بالضياءِ

مُضيءَ المُحيّا جميلَ العطاءِ

خذوه من الروض ورداً وفُلّاً

خذوه من الطير أحلى غناءِ

خذوا الفجرَ لوحةَ أُفْقٍ مُضيءٍ

تُشَعْشِعُ أنوارُها في الفضاءِ

أقيموا له مِهرجاناً كبيراً

وغنّوا له بنشيدِ الصفاءِ

خذوا الفجرَ مستبشراً مستفيضاً

أنيقاً رشيقاً نقيَّ الرّداءَ

وقولوا له بعدَ حَمْلِ سلامي

إليهِ وإبلاغِه عن شقائي

أيمكن ألا يجيءَ إلينا

كئيباً حزيناً غزيرَ البكاءِ ؟

أيمكن للفجر أنْ لا يُرينا

دموع الثكالى ولَوْنَ الدماءَ ؟

خذوا الفجر عن شامكم ودعونا

نخبّيءُ آلامنا في المساءِ

لقد أصبح الفجرُ في الشام كفاً

تُبَعْثِرُ ما كان تحتَ الغطاءِ

لقد أصبح الفجر يكشف فينا

دخانَ الحريقِ وهدْمَ البناءِ

يُرينا وجوهَ الطُّغاةِ عليها

دلائلُ ما خلْفَها من جَفاءِ

رُوَيْدَكِ يا أختُ لاتَستكيني

لهذا القنوطِ وهذا الشقاءِ

فللفجرِ معنىً إذا مااحتسبنا

يُحَرّك فينا جميلَ الرجاءِ

نعمْ يا ابْنَةَ الشامِ للنصرِ يومٌ

فلا تغفلي عن سهامِ الدعاءِ

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
يحي الصباحيرد اعتبار..
يحي الصباحي
محمد عبدالله الحريبيابن الجنة..
محمد عبدالله الحريبي
عبدالعليم اليوسفيياشعبنا هيا أفق
عبدالعليم اليوسفي
فيروز محمد عليحبيبي!!...
فيروز محمد علي
مشاهدة المزيد