مليشيا الحوثي تجبر قبائل إب على رفع اعتصامهم في دار سلم بعد تهديدات بفضه بالقوة أبرز المواقع والمناطق التي سيطرة عليها فصائل المعارضة السورية في حلب وإدلب ما انعكاس ما يحدث في سوريا على اليمن.. هل تعود صنعاء كما عادت حلب؟ تفاصيل مروعة عن جريمة قتل فتاة في صنعاء 18شهيدا بغزة والاحتلال ينسف منازل بشمال القطاع وجنوبه ندوة حقوقية في مأرب تسلط الضوء على أوضاع المرأة اليمنية بعد انقلاب الحوثيين تحقيق 42 ألف مستفيد من خدمات الوحدة الصحية في القطاع العاشر بمخيم الجفينة تفاصيل حصيلة 3 أيام من الحرب و الاشتباكات في سوريا الكشف عن أكبر منجم جديد للذهب في العالم قد يقلب الموازين ويغير التاريخ عاجل: المليشيات الحوثية وتهدد بإعتقال مشائخ ووجهاء محافظة إب المعتصمين بدار سلم وتفرض حصارا بالاطقم المسلحة على مخيمات المعتصمين
حيث إن لائحة هيئة المواصلات السويدية تمنع على سائقي الحافلات ارتداء "الشورت"، البنطال القصير، فلم يجد السائقون الرجال بدا من ارتداء التنورة بدلا من البنطال هرباً من حر الصيف.
ولأن اللائحة تنص على أن "التنورة أو السروال هما الزي الرسمي المسموح به لسائقي الهيئة" دون تحديد أي جنس يرتدي أيا منهما، فقد سمح رئيس الهيئة للرجال بالعمل بالتنورة حتى لا يتهم بالتمييز.
وقال توماس هيدينيوس المتحدث باسم الهيئة "هدفنا هو أن يكونوا متأنقين مهندمين عند تمثيلهم للهيئة.
واستطرد "أن يرتدي الرجال تنورة لا يمثل مشكلة بالنسبة لنا ومنعهم من ذلك كان سيكون بمثابة نوع من التمييز".
ويقول مارتن أكرستن، أحد السائقين الذين تبنوا ارتداء التنورة أن "الركاب كانوا ينظرون إلينا باستغراب في البداية ثم أصبحوا يبتسمون كلما مررنا بهم والأن أصبح الأمر عاديا".
وأمام مطالب موظفيها، ستناقش الهيئة "قضية" السماح لسائقيها بارتداء الشورت والبت فيها خلال ندوة في شهر سبتمبر وحتى هذا الحين سيستمر "مناضلو الشورت"، كما يلقبهم السويديون، بارتداء التنورة.
ويذكر مارتن أكرستن في تصريحات لجريدة "إكسبرسن" السويدية، أن "درجة الحرارة تصل في بعض الأحيان داخل كابينة القيادة إلى 35 درجة مئوية" حيث إن الحافلات غير مجهزة لفصل الصيف في السويد.
ويقول "إن التنورة تتدلى تحت الركبتين، حسب التعليمات، وهو ما يعيق الحركة بعض الشيء خاصة عند الصعود والهبوط من الحافلة"، قبل أن يضيف "ولكنها على الأقل تسمح بالتهوية على عكس السروال".