آخر الاخبار

مليشيات الحوثي تُدرج مادة دراسية طائفية في الجامعات الخاصة. اللواء سلطان العرادة: القيادة السياسية تسعى لتعزيز حضور الدولة ومؤسساتها المختلفة نائب وزير التربية يتفقد سير اختبارات الفصل الدراسي الأول بمحافظة مأرب. تقرير : فساد مدير مكتب الصناعة والتجارة بمحافظة إب.. هامور يدمر الاقتصاد المحلي ويدفع التجار نحو هاوية الإفلاس مصدر حكومي: رئاسة الوزراء ملتزمة بقرار نقل السلطة وليس لديها أي معارك جانبية او خلافات مع المستويات القيادية وزير الداخلية يحيل مدير الأحوال المدنية بعدن للتحقيق بسبب تورطه بإصدار بطائق شخصية لجنسيات اجنبية والمجلس الانتقالي يعترض إدارة العمليات العسكرية تحقق انتصارات واسعة باتجاه مدينة حماةو القوات الروسية تبدا الانسحاب المعارضة في كوريا الجنوبية تبدأ إجراءات لعزل رئيس الدولة أبعاد التقارب السعودي الإيراني على اليمن .. تقرير بريطاني يناقش أبعاد الصراع المتطور الأمم المتحدة تكشف عن عدد المليارات التي تحتاجها لدعم خطتها الإنسانية في اليمن للعام 2025

مزبلة التاريخ نهاية الطغاة
بقلم/ محمد عبدالعليم
نشر منذ: 13 سنة و أسبوع و يومين
الجمعة 25 نوفمبر-تشرين الثاني 2011 05:09 م

انه الربيع العربي يبداء من هناء حيث سطر الشهيد البطل البوعزيز ربيع الثورات العربية ليوصل الحكام العرب ألي مزبلة التاريخ فبين هارباًومعتقل ومقتول ومطرود انه الإحداث العربية تتسارع في هذه العام وان المثل في الحياة كما تزرع تحصد من زرع الشوك ماحصد العنب انه في بداية الثورة التونسية يقول بن علي فهمتكم بعد فأوت الاون من الكذب والخداع لكنه خرج هارباً والمصري حسني مبارك كان يقول في خطابات الرنانة أني أعي تطلعات الشعب المصري وكان المعتقل ماوه ولقذافي يقول للشعب أليبي من انتم وجد مقتول واليمني صالح انه يحمل الشرعية الدستوري الذي آت به علي ظهر دبابة لكن النهاية الطغاة هي مزبلة التاريخ والأزل بشار يقتل شعبه السوري والمصير نفسه ينتظره لكون التاريخ القديم والحديث كتب لجميع الثورات النصر والتائد

أن النار تبداء من مستصغر الشرار لكون الثورات العربية هي ناتج طبيعي لعملية سياسة التهميش الإقصاء والاستحواذ بالرأي وتجاهل الموطن الذي يعتبر أساس العملية السياسة فان المثل القديم يقول من أرد أن يبني عمارتناً فارة فعلية أن يوجد له أسس عميقة لتساعد في بناء ألعماره حتى لاتنهار سريعاً

أن أسباب انهيار الحكومات العربية والحكام العرب الواحد تلو الأخر يدل دليل واضحاً أن هذه الحكومات كانت تقوم علي سياسة الحكم العسكري والمسك بالمال العام والحكم الفريد وتجاهل أبناء الشعب من الكفاءات من أبناء المنطقة والمدن

أن الحكم الرشيد يقوم علي أن يكون الجيش وطني وقادة المال والقضاء شخصيات مشهود لهم بالنزاهة والصدق والامانه لكون الظل لن يستقم والعمود اعوج فمن أرد أن يبني دولة فعلية أن يوجد لها القاعدة والأرضية الصحيحة ا حتى تكون دولة مدنية ذو سيادة وقانون تستمر لسنوات ماتهزه الأحدث 

انه لك بداية نهاية وهي اليمن تبداء حقبة جديدة بعد توقيع المبادرة الخليجية للانتقال من مرحلة الوعود ألي مرحلة العمل وانتهاء مرحلة صالح ألي الأبد

ان شعب الجنوب مايزال ينتظر بشغف أن يتم النظر ألي الجنوب الأرض والإنسان فان القضية الجنوبية له خصوصياته لايمكن حلها الابتحاور مع أبناء الجنوب

وان غداً لناظر لقريب

مشاهدة المزيد