قوات دفاع شبوة تعلن ضبط خلية حوثية في مدينة عتق وتتوعد بالضرب بيد من حديد الفريق علي محسن: علم الاستقلال في 30 نوفمبر هو ذات العلم الذي يرفرف في كل ربوع اليمن علما للجمهورية الموحدة بن عديو: على مدار التاريخ كانت عدن مطمعا للغزاة وفي ذات الوقت كانت شعلة للثورة والمقاومة والانتصار التكتل الوطني للأحزاب يوجه طلبا لكافة القوى السياسية والجماهيرية في اليمن كيف حصل الملف السعودي على أعلى تقييم لاستضافة مونديال 2034؟ الكويت تسحب الجنسية عن فنان ومطربة مشهورين النجم الكروي ميسي مدلل الفيفا يثير الجدل في جائزة جديدة أول بيان لجيش النظام السوري: أقر ضمنياً بالهزيمة في حلب وقال أنه انسحب ليعيد الإنتشار الكشف عرض مثير وصفقة من العيار الثقيل من ليفربول لضم نجم جديد بمناسبة عيد الإستقلال: العليمي يتحدث عن السبيل لإسقاط الإنقلاب وعلي محسن يشير إلى علم الحرية الذي رفرف في عدن الحبيبة
الخبر:
أعلن البروفيسور الأمريكي جيمس لاكمان في محاضرة ألقاها في مكتبة الإسكندرية حول التوازن النفسي ومعالجة وإدارة الأزمات النفسية لدى الإنسان ,أن نبى الإسلام محمدا صل
ى الله عليه وسلم كان نموذجيا في بث الطمأنينة في نفوس أتباعه وحمايتهم من الأمراض النفسية والعصبية في الخلل الشديد بين الإمكانات والاحتياجات للفرد في عصره,حيث غرس فيهم مفهوم القناعة والرضا بالقضاء والقدر, وكان قدوة بين أتباعه في تطبيق هذه المفاهيم وبالتالي هو أعظم طبيب نفسي على مر العصور
التعليق:
الآن يعترف أعداء الإسلام بفضل رسول الله صلى الله عليه وسلم ،ويعرف المنصفون منهم قدره،ويتضح للعالمين فضله،الآن يعرف الغرب وأذنابه لم المسلمون أصبر الناس وأطوع الناس وأرضى الناس،الآن يعرف المتحذلقون والمتشدقون تشدق البقر البله بالنظريات الغربية والإلحادية في علم النفس لفرويد ودوركايم وغيرهما ،بفضل ومكانة المنهج النبوي الأرقى في التعامل مع البشر ومشاكلهم، والذي أخرج لنا الجيل الفريد منقطع النظير في تاريخ الإنسانية،ألا وهو جيل الصحابة رضوان الله عليهم، ومن سار على دربهم واقتفى أثرهم،والذين سلمت قلوبهم من أوضار البشرية وعلائق الجاهلية فصاروا آيات وقدوات ومثلا تمشى على الأرض،وذلك كله فضلا من الله عز وجل وعلى يد معلم البشرية ومربيها محمد عليه الصلاة والسلام، الآن يعرف الغرب سر هذه الإحصائيات المحيرة عن نسب الانتحار المرتفعة في الدول الغربية والتي هي في اطراد كل عام،ويعرف الغرب ما سر الأمراض النفسية العجيبة والجديدة والتي تظهر في بلادهم كل يوم، ولماذا تسجل دول توصف بالتقدم والرقى والرفاهية مثل أمريكا وكندا واليابان وسويسرا وغيرهم أعلى معدلات للإصابة بالأمراض النفسية والعقد السلوكية، في حين دول توصف بغير ذلك كله لا تكاد تكون النسب فيها عشر معشار هذه النسب،والسر فقط هو الإسلام ومدرسة التربية النبوية وقيمها رسول الله صلى الله عليه وسلم، الآن يعرف القاصي والداني والعدو والصديق والبعيد والقريب ما هو سر السعادة ومعناها، هذه الدراسات وغيرها تجعلنا نفيق قليلا من غفلتنا ونستيقظ من سباتنا،ونهتف قائلين: سيدي رسول الله ..........جزاك الله الخير كله.
shreef@islammemo.cc