القطاعات النفطية تفتح شهية الطامعين: نافذون يسعون للسيطرة على قطاع 5 النفطي وسحبه من شركة بترومسيلة الحكومية لصالح شركة تجارية جديدة توكل كرمان: لم ينهب بيت واحدة في حلب ولم تحدث عملية انتقام واحدة هذا أمر مثير لاعجاب العالم هناك جيش وطني حر اخلاقي يعرف مايريد وكيف يحكم سوريا بريطانيا تحمل الرئيس السوري مسؤلية ما يحدث حاليا من تصعيد عسكري عاجل:بشار الأسد يطلب المساعدة من إسرائيل وتل أبيب تشترط طرد إيران من سوريا أول رد من الإدارة الأمريكية على المجزرة الحوثية بحق مدنيين في أحد الأسواق الشعبية هل يواجه الحوثيون مصير الميليشيات الإيرانية في سوريا؟ ما حقيقة مغادرة قادة حركة حماس وعائلاتهم قطر النشرة الجوية: ''طقس بارد في 11 محافظة وأمطار محتملة على هذه المناطق'' مليشيا الحوثي تستهدف منازل المواطنين بقذائف الدبابات جنوب اليمن جمرك المنطقة الحرة ومطار عدن يضبطان أجهزة مراقبة عسكرية وأدوية مهربة
أظهرت دراسة علمية أمريكية أن الزوج العدواني حاد الطباع والمزاج، قد يدفع بزوجته نحو الإصابة بالاكتئاب.
وقالت معدة الدراسة، الباحثة كريستين بروكس من جامعة ميسوري: "في هذه الدراسة، عدائية وحدة طباع الأزواج ارتبطت بشكل واضح بتزايد أعراض الاكتئاب بين الزوجات."
وأضافت: "كلما تزايدت حدة طباع الزوج وسلوكياته المعادية للمجتمع، كلما ازداد اكتئاب الزوجة."
وفي هذه الدراسة، راقب الباحثون مقطع فيديو مدته 20 دقيقة للحياة اليومية لـ416 زوجاً وزوجة، جرى ترميز الشريط على نوعين من السلوكيات: السلوك المعادي للمجتمع ( anti-social behaviors )، وهي للأشخاص الأنانيين، واللا مبالين،، والثاني للتصرفات العدائية: وهي للغضب والانتقادات اللاذعة والرفض، كما يندرج الصراخ في وجه الزوجة أو مقاطعتها أثناء الحديث، تحت هذا الإطار.
ودُعي المشاركين في الدراسة للإبلاغ عن أعراض اكتئاب بعد مشاهدة الفيديو.
وقالت برولكس إن النتائج تشير إلى أن معاملة الأزواج لزوجاتهم تنعكس بقوة على نفسياتهن، وأن للسلوك العدائي أو الطباع الحادة، تأثير دائم على الزوجين يستمر طيلة فترة الزواج.
وفي المقابل، لم يجد الباحثون أدلة تربط بين سلوكيات الزوجة الحادة وإصابة الزوج بالاكتئاب، بحسب الدراسة، وفي هذا الإطار عقبت برولكس بالقول: "ربما لأنهن أكثر حساسية من الأزواج، عندما يتعلق الأمر بالعنف في الحياة الزوجية."
وتصنف منظمة الصحة العالمية الاكتئاب على أنه رابع أكبر مسبب للانقطاع عن العمل في العالم، وهي ترجح أن يصبح ثاني أكبر مسبب في عام 2020.