أميركا تطلب من عُمان طرد الحوثيين من أراضيها مؤشرات على اقتراب ساعة الخلاص واسقاط الإنقلاب في اليمن.. القوات المسلحة تعلن الجاهزية وحديث عن دعم لتحرير الحديدة تعرف على ترتيب رونالدو في قائمة أفضل 100 لاعب في العالم قرار مفاجئ يفتح أبواب التحدي في كأس الخليج تقارير حقوقية تكشف عن انتهاكات الحوثيين في 3 محافظات يمنية الكشف عن ودائع الأسد في البنوك البريطانية..و مطالبات بإعادتها للشعب السوري ماهر ومملوك والنمر وجزار داريا.. أين هرب أبرز و كبار قيادات نظام الأسد الجيش السوداني يُعلن مقتل قائد لقوات الدعم السريع في الفاشر إيران تطالب الحكومة السورية الجديدة بتسديد 30 مليار دولار ديون لإيران قدمتها لبشار مؤسسة وطن توزع الملابس الشتوية لمرابطي الجيش والأمن في مأرب
١- سياسياً:
اليمن نظام جمهوري غير قابل لمسار سياسي يسلب إرادته ، وينتزع حقه في اختيار من يحكمه لصالح طائفة سلالية عنصرية تسعى لتعطيل الحياة السياسية ومصادرة الحريات المشروعة للشعب .
٢-حضارياً:
اليمني يمثل العمق العربي بتاريخه وتراثه بينما المشروع الحوثي امتداد لميراث الصفويين الفرس وآل ساسان يعكس هُوية وثقافة دخيلة ومستوردة .
٣- فكرياً:
الحركة الحوثية ذات بعد عقائدي وأيدلوجي متطرف يسعى لفرض عقيدته بالعنف والإرهاب يستند إلى مزيج من المعتقدات القريبة من الفكر الجعفري الاثني عشري الصفوي مخالف لما عليه الأغلبية من أبناء الشعب اليمني .
٤-أخلاقياً:
الحوثية تمارس سلوكيات تتنافى مع الأخلاق والعرف العام لدى الشعب اليمني الذي يرفض اقتحام المنازل وتفجيرها في الخصومات مهما كانت أو السطو على منازل الناس والتعدي على خصوصياتهم كما أنها تمتهن الكذب والنفاق والتقية والغش والتزوير والتضليل .
٥- إنسانياً :
لن يتقبل الشعب اليمني فكرة الطبقية الإستعلائية والفرز العنصري بين أبنائه فالناس سواسية كأسنان المشط لاتسيد فيه لفئة على الناس .
٦- اقتصادياً:
المال مال الله وليس لطائفة أن تستأثر على الشعب باختصاصات مالية كالخمس وأنواع الجبايات ونهب ثروات الشعب العامة وغيرها مع التخادم لتمكين إيران من ثروات اليمن .
٧- وطنياً:
الحوثية لا تمتلك مشروعاً وطنياً وإنما هي أداة لإشعال الفتن مع الشعب ومع الجوار وتهديد للسلم الإقليمي والدولي لصالح المشروع الإيراني.