آخر الاخبار

إيران تطالب الحكومة السورية الجديدة بتسديد 30 مليار دولار ديون لإيران قدمتها لبشار مؤسسة وطن توزع الملابس الشتوية لمرابطي الجيش والأمن في مأرب هكذا تغلغلت إيران في سوريا ثقافيا واجتماعيا.. تركة تنتظر التصفية إيران تترنح بعد خسارة سوريا ... قراءة نيويورك تايمز للمشهد السياسي والعسكري لطهران إحباط تهريب شحنة أسلحة هائلة وقوات دفاع شبوة تتكتم عن الجهة المصدرة و المستفيدة من تلك الشحنة الحوثيون يجبرون رجال القبائل جنوب اليمن على توقيع وثيقه ترغمهم على قتال أقاربهم والبراءة منهم وتُشرعن لتصفية معارضي المسيرة القوات المسلحة تعلن جاهزيتها لخوض معركة التحرير من مليشيا الحوثي الاستراتيجية الأميركية التي ينبغي أن تتخذها إدارة ترامب المقبلة تجاه ملف اليمن؟ أميركا تتسلم مواطنها الذي كان معتقلاً في سجون الأسد بسوريا عاجل : قائد العمليات العسكرية أحمد الشرع : دخلنا مدننا وليس طهران وما حصل في سوريا هو انتصار على المشروع الإيراني

موعد .......
بقلم/ عمار الزريقي
نشر منذ: 12 سنة و 7 أشهر و 30 يوماً
السبت 14 إبريل-نيسان 2012 04:37 م

السّاعةُ الآنَ .. إلا..

عَقَارِبُ الوقتِ كَسْلَى

تمتصُّني من سُكوني ..

تغتالُني وهي عَزْلا

وأرنَبُ الشّعرِ شيخٌ

في هَتكِ صَحوي تَسَلّى

عقاربُ الوقتِ مَلّت

وخادمُ الحُبّ مَلا

الساعةُ الآنَ .. صِفرٌ

هل أَذّنَ الوعدُ؟ .. كَلا!

****

الحبُّ وهمٌ لذيذٌ

وكعكةُ الشّعرِ أحلى

شيطانُهُ في تُخُومي

تبّاً له كم أَضلا

أضلّ عنّي جِبِلًّا..

وصَدّ عَنّي جِبِلا

وبعدها قامَ ينوي

تهجُّدًا في المُصَلّى

قد كان لي منذُ عهدٍ

أخًا.. صديقًا.. وخِلا

من قبلِ كسري اضطرارًا

يرومُ رفعي مَحَلا

يهيمُ في كلّ صدرٍ

وينظمُ العشقَ فُلا

ينامُ في سفحِ صنعاء

مُصبحًا في المُكَلا

وأمتطيهِ شُراعًا

إلى رصيفِ المُعَلا

وكانَ أوفَى رفيقٍ

فكيفَ عنّي تَخَلّى؟!

****

الساعةُ الآنَ دارت

وموعدُ الحبّ ولّى

الساعةُ الآنَ.. موتٌ

من كلّ ثقبٍ تَدَلّى

كَأَنّ أُمّ المآسي

تَزَوّجَتْ وهي حُبلى

وليلةُ الحزنِ عادت

عرجاءَ شمطاءَ حولا

تَثَاءَبَتْ وهي تتلو

ما قَلّ عنّي ودلا

وكنتُ من تحتِ جلدي

أموتُ جزءًا .. وكلا

أرى البداياتِ مَنْهَىً

والمُنتهى مُسْتَهَلا

يا موعدَ الحبّ طارت

أصابعي وهي خجلى

أصابعي العشرُ ثارت

على زمانٍ تولّى

ثارت على كلّ حرفٍ

يذوبُ في عشقِ ليلى

والذّنبُ ذنبي لأنّي

أحببتُ قَولا وفِعلا

صادَفْتُ ليلى بِبابي

فقلتُ: أهلا وسهلا

أحببتُ والحبُّ أعمى

يا عاذلي فيهِ .. مهلا

خلاصة الأمر أَنّي

غرقتُ رأسًا .. ورِجلا

أحببتُ ليلى .. وليلى

لا تعرفُ الحبّ أصلا!

****

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
قائد الشريفيعلى ضفاف الغربة
قائد الشريفي
عبدالرحمن غيلانلعنة المطار
عبدالرحمن غيلان
عبدالغني علي المخلافيقل لي بربك
عبدالغني علي المخلافي
د. محمد جميحثورة الروح..
د. محمد جميح
عبد القوي بن علي مدهش المخلافيسلاحك للوطن ايمان
عبد القوي بن علي مدهش المخلافي
مشاهدة المزيد