تعرف على التصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم 2026 أول دولة أوربية تستعد لتداعيات موجعة في حال غادر السوريون أراضيها وزارة الداخلية السعودية تطلق ختمًا خاصًا تحت مسمى «أهلًا بالعالم» قيادي حوثي رفيع يدخل في مواجهة وتحدي مع مواطنين بمحافظة إب و يهدد أرضهم وحياتهم الجامع الأموي بدمشق يشهد حدث تاريخي في اول جمعه بعد سقوط الأسد عاجل: قائد إدارة العمليات العسكرية في سوريا أحمد الشرع يكشف عن مخطط جديد لمبنى سجن صيدنايا تعرف على الشروط الأمريكية لرفع هيئة تحرير الشام من قوائم الإرهاب ملك خليجي يبعث برسالة ''ودية'' إلى القائد أحمد الشرع ''الجولاني'' سقوط بشار يرعب عبدالملك الحوثي.. ''قال أن لديه مئات الآلاف من المقاتلين جاهزين للمواجهة'' صنعاء درجة واحدة فوق الصفر.. توقعات الطقس للساعات القادمة في اليمن
غدا سيدرك الحوثيون قبل صالح قيمة موقف الإصلاح، غدا حين ينتصر اليمن لا عائلة أو طائفة أو حزب أو جهة أو منطقة.
غدا سندرك جميعا أن الإصلاح، بقراره هذا، انتصر على وهم الفتنة، وقدّم نفسه قربانا لأجل استقرار البلد ومن أجل خلاص الوطن من السير نحو المجهول. فليس من السهل على أي حزب سياسي إعلان هكذا موقف في هكذا ظرف. كان يمكنه الاستمرار متفرجا، وينتظر، لكنه لم يفعل، فواجب الوقت والمرحلة تقتضي هبّة قوة داخلية شعبية وطنية واسعة من شجاع حكيم قوي خبير تعيد تماسك جبهتنا الداخلية، وتمنع التشظي، وتسد الباب أمام صلف التدمير وغطرسة القوة واستعلائها، وأمام الانهيار.
وغدا سيدرك كل متردد وشاكك وساخر ومخوّن أن الوطن لا ينتصر للمشاريع الصغيرة أو بها. ولا ينقذه المترددون، ولا أنصاف المواقف، ولا الأنانيون. وأن المشاريع الكبيرة (والإصلاح جزء منها) هي من تحمي الوطن وتحمي حتي المشروع الصغير نفسه من أن يتمادى في اغتيال شعب ووطن ويغتال نفسه.
"ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض"
وفي الحديث
"انصر أخاك ظالماً أو مظلوما؟"
قالوا قد علمنا كيف ننصره مظلوما، فكيف ننصره ظالما؟
قال: أن تردعه عن ظلمه .."
حرس الله اليمن وأهلها، ووفق كل من يقدمها على نفسه ومصالحه.