قوات دفاع شبوة تعلن ضبط خلية حوثية في مدينة عتق وتتوعد بالضرب بيد من حديد الفريق علي محسن: علم الاستقلال في 30 نوفمبر هو ذات العلم الذي يرفرف في كل ربوع اليمن علما للجمهورية الموحدة بن عديو: على مدار التاريخ كانت عدن مطمعا للغزاة وفي ذات الوقت كانت شعلة للثورة والمقاومة والانتصار التكتل الوطني للأحزاب يوجه طلبا لكافة القوى السياسية والجماهيرية في اليمن كيف حصل الملف السعودي على أعلى تقييم لاستضافة مونديال 2034؟ الكويت تسحب الجنسية عن فنان ومطربة مشهورين النجم الكروي ميسي مدلل الفيفا يثير الجدل في جائزة جديدة أول بيان لجيش النظام السوري: أقر ضمنياً بالهزيمة في حلب وقال أنه انسحب ليعيد الإنتشار الكشف عرض مثير وصفقة من العيار الثقيل من ليفربول لضم نجم جديد بمناسبة عيد الإستقلال: العليمي يتحدث عن السبيل لإسقاط الإنقلاب وعلي محسن يشير إلى علم الحرية الذي رفرف في عدن الحبيبة
دفعت سيدة سعودية أكثر من مليون ريال لإجراء عملية تجميل لتغيير لون بشرتها "أسوةً" بمغني البوب العالمي مايكل جاكسون, بينما أنفقت ستة أخريات أكثر من 5 ملايين ريال في مدة قصيرة على عمليات زراعة خلايا كاملة للشعر والوجه، وأنفقت سيدة منهن أكثر من 700 ألف ريال للحصول على الشكل المطلوب، وذلك بحسب ما ذكر أحد اخصائي جراحة التجميل في السعودية.
وقال استشاري طب جراحات التجميل د. محمد عيد في حديثه للزميل نيرزو بكر من صحيفة "الوطن" السعودية أن نحو 50 حالة لرجال وسيدات تستقبلها عيادات التجميل سنويا بالسعودية يرغبون بإجراء عملية تجميلية لتحويل أو تعديل صفات ذكرية أو أنثوية، ولكن لم يتم إجراء إلا حالات قليلة جدا منها.
وأرجع عيد معظم الجراحات التجميلية التي قد لاتكون ضرورية إلى انتشار صفة "المعايرة" بصفات غير مرغوبة لدى الأشخاص في المجتمع السعودي, مشيرا إلى أن 80% من السيدات والفتيات ممن يرتدن عيادات التجميل يتجهن إلى إجراء عملية أو عدة عمليات تجميل، كما أن منهن من يتجهن إلى ذلك رغم عدم وجود عيوب ظاهرة لديهن، قائلا إن هناك من لديها هوس بالجمال يصل إلى حد الرغبة بتغيير الشكل الكامل للوجه والجسم وشكل الجبهة أو الأنف أو اللون.
وأكد د. عيد أن عيادات التجميل تشهد مابين 30-35% من الرجال يقبلون على إجراء عمليات تجميل أو تعديل بروز أو اعوجاج الأنف وخطوط الوجه والرقبة, حيث أصبح الرجل يسعى إلى إجراء تجميل كالمرأة تماما خصوصا المقبلين على الزواج.
وأشار إلى أن 10% منهم تعدوا سن الـ 40 عاما، وذلك رغبةً منهم إما بمعالجة البشرة والخطوط والتجاعيد تحت العين أو البقع، وأضاف أن 5% من هؤلاء يخرجون عن النطاق التجميلي للرجل, حيث تتشبه شريحة من الشباب بالمرأة باكتساب صفات أنثوية, وأن هناك نوعية مرضية وأخرى تجميلية وهي السائدة في إجراء الجراحات.