الأول بالتاريخ... فوز ترمب يساعد ماسك على تحقيق ثروة تتخطى 400 مليار دولار دعوات دولية لتعزيز الاستجابة الإنسانية في اليمن وسط تصاعد الأزمة قرار بغالبية ساحقة.. الجمعية العامة تدعو لوقف فوري للنار بغزة بوتين يعلن إطلاق تحالف دولي في الذكاء الاصطناعي بالتعاون مع دول مجموعة بريكس إسرائيل تضرب مواقع عسكرية سورية في اللاذقية وطرطوس لليوم الرابع على التوالي من مرسى نيوم إلى حديقة الملك سلمان... مناطق مشجعين خيالية إردوغان يعلن عن اتفاق تاريخي بين إثيوبيا والصومال لإنهاء التوترات عاجل: المبعوث الأممي إلى اليمن يكشف أمام مجلس الأمن عن أبرز بنود خارطة الطريق اليمنية التي ترعاها الأمم المتحدة بدعم امريكي .. البنك المركزي اليمني يعلن البدء بنظام جديد ضمن خطة استراتيجية يتجاوز صافي ثروته 400 مليار دولار.. تعرف على الملياردير الذي دخل التاريخ من أثرى أبوابه
أقدم أحد المواطنين الأردنيين في مدينة السلط فجر الخميس 18-5-2006 على قتل أربع شقيقات له، حيث قتل ثلاث منهمن والأخرى في وضع حرج تتراوح أعمارهن بين 21 و 26 سنة.
وقال محافظ البلقاء سامح المجالي الذي حضر إلى مسرح الجريمة أن الشقيق أقدم على إطلاق الرصاص على شقيقاته وهن نائمات لسوء تفاهم بين الأب والشقيق من جهة والشقيقات وشقيق آخر من جهة أخرى .
وقال إن التحقيقات جارية للوقوف على الأسباب الرئيسة لهذا الحادث بعد أن تم القبض على القاتل بسرعة فائقة، مؤكدا أن العدالة ستأخذ مجراها.
وقال الناطق الإعلامي في مديرية الأمن العام الرائد بشير الدعجة إن الجاني وبعد ارتكابه الجريمة البشعة، قام بتسليم نفسه مع المسدس المستخدم في الجريمة إلى مديرية شرطة البلقاء.
وردا على اتصالات وسائل الإعلام والصحفيين على أن هنالك دوافع أخرى دفعت بالجاني إلى ارتكاب الجريمة نفى الرائد الدعجة وجود دوافع أدت إلى ارتكاب الجريمة سوى "خلافات عائلية قديمة متجددة"، وهنا تجدر الإشارة إلى أن ربع جرائم القتل في الأردن يكون واعزها الشرف وغالب ضحاياها من النساء.
وأضاف الدعجة أنه وأثناء التحقيق مع الجاني أفاد بان هنالك خلافات عائلية تجددت يوم أمس، ولم يستطع السيطرة على أعصابه أثناء المشادات الكلامية التي حصلت بينه وبين والديه وشقيقاته التي تطورت إلى تبادل الضرب والايذاء، مما دفعه إلى إطلاق العيارات النارية باتجاه عائلته، مما أدى إلى إصابة شقيقاته اللواتي كن أثناء إطلاق النار أمامه مباشرة وقد ايد والديه وعدد من الموجودين اقواله.