آخر الاخبار

بعد سيطرتها على حلب وكامل إدلب.. قوات المعارضة السورية تتقدم نحو حماة .. انهيارات كبيرة لقوات النظام مؤتمر في إسطنبول يناقش السرديات الإعلامية الدولية حول اليمن ويطرح رؤى جديدة لتصحيح الصورة النمطية مليشيا الحوثي تفرض جمعية تعاونية على المواطنين في الضالع. مليشيات الحوثي تجبر طلاب المدارس على الطواف حول مجسم الهالك حسن نصر الله .. احياء تقديس الاصنام - فيديو اختتام بطولة الشهيد حسن فرحان بن جلال لكرة القدم بمأرب. قوات دفاع شبوة تعلن ضبط خلية حوثية في مدينة عتق وتتوعد بالضرب بيد من حديد الفريق علي محسن: علم الاستقلال في 30 نوفمبر هو ذات العلم الذي يرفرف في كل ربوع اليمن علما للجمهورية الموحدة بن عديو: على مدار التاريخ كانت عدن مطمعا للغزاة وفي ذات الوقت كانت شعلة للثورة والمقاومة والانتصار التكتل الوطني للأحزاب يوجه طلبا لكافة القوى السياسية والجماهيرية في اليمن كيف حصل الملف السعودي على أعلى تقييم لاستضافة مونديال 2034؟

في حرائق ِالجراح ِتتفجَّرُ الأسئلة
بقلم/ عبدالله علي الأقزم
نشر منذ: 14 سنة و 5 أشهر و 13 يوماً
الخميس 17 يونيو-حزيران 2010 04:53 م

لماذا

في حصار ِ الجوع ِ

قد خُـنـِقَـتْ

فلسطينُ

لماذا

كلُّ ما فيها

مساجينُ

لماذا

فوقَ كـفـَّيها

تـقـطَّعتِ

الشَّرايينُ

لماذا الصَّبرُ يزرعُها

و فوقَ عمودِها الفقريِّ

قد زُرِعتْ

سكاكينُ

لماذا

في سياطِ القمع ِ

لمْ تـُطفأ لها قيمٌ

و لمْ يُخمدْ

لها دينُ

ستبقى

فوقَ أسئلتي

تفاصيلَ الشذا الآتي

لها في الغرس ِ

تمكينٌ

و توطينُ

لها في كلِّ قافلةٍ

منَ الينبوع ِ

فوقَ سواعدِ الأبطال ِ

تلوينٌ و تدوينٌ

و تلحينُ

فلسطينٌ

معي نهران ِ

قدْ جُمِعَا على قلبي

و ما لهما

بغير ِ تلاوةِ العشَّاق ِ

في الأحضان ِ

تدريبٌ

و تمرينُ

و في لقطاتِ صولتِها

تـفـتـَّحتِ

الرَّياحينُ

و خلفَ صراخِها الدَّامي

تجمَّعتِ

الملايينُ

و كلُّ جراح ِ عالمِها

على نبضاتِ قاحلةٍ

بساتينُ

فلمْ تـُسحَقْ

بعاصفةٍ

و مِن ألوانِها انبثـقتْ

دواوينُ

أمامَ الخطوةِ الأولى

سـتـُشرقُ

مِنْ سياطِ القمع ِ

أسئلة ٌ

و في الأخرى

إجاباتٌ

و بـينهما

فلسطينُ

 
عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
د.عبدالمنعم الشيبانيإلى موسى الفلسطيني
د.عبدالمنعم الشيباني
مختار المشرفعلآَّو يا نجماً
مختار المشرف
المهندس عبد الحميد الرفاعيما مات علاو
المهندس عبد الحميد الرفاعي
فاطمة واصلعلاو... موتك وجع
فاطمة واصل
مشاهدة المزيد