القطاعات النفطية تفتح شهية الطامعين: نافذون يسعون للسيطرة على قطاع 5 النفطي وسحبه من شركة بترومسيلة الحكومية لصالح شركة تجارية جديدة توكل كرمان: لم ينهب بيت واحدة في حلب ولم تحدث عملية انتقام واحدة هذا أمر مثير لاعجاب العالم هناك جيش وطني حر اخلاقي يعرف مايريد وكيف يحكم سوريا بريطانيا تحمل الرئيس السوري مسؤلية ما يحدث حاليا من تصعيد عسكري عاجل:بشار الأسد يطلب المساعدة من إسرائيل وتل أبيب تشترط طرد إيران من سوريا أول رد من الإدارة الأمريكية على المجزرة الحوثية بحق مدنيين في أحد الأسواق الشعبية هل يواجه الحوثيون مصير الميليشيات الإيرانية في سوريا؟ ما حقيقة مغادرة قادة حركة حماس وعائلاتهم قطر النشرة الجوية: ''طقس بارد في 11 محافظة وأمطار محتملة على هذه المناطق'' مليشيا الحوثي تستهدف منازل المواطنين بقذائف الدبابات جنوب اليمن جمرك المنطقة الحرة ومطار عدن يضبطان أجهزة مراقبة عسكرية وأدوية مهربة
دخلت العديد من القنوات الفضائية والوكالات الإعلانية في سباق محموم؛ سعيا لإجراء مقابلة مع الفنانة اللبنانية نانسي عجرم، ولا سيما بعد أن أثار نبأ حملها شهية الجميع، غير أن سباق القنوات اصطدم برفض نانسي الظهور إلا في حدود ضيقة. وكانت الأيام الماضية قد شهدت أيضا منافسة شرسة بين مختلف وسائل الإعلام للفوز بأول صور تظهر حمل نانسي، حتى إن بعض الوكالات العالمية والعربية رصدت نحو 20 ألف دولار لمن يقوم بالتقاط أول صورة لنانسي تظهر حملها.
وذكرت مصادر قريبة من نانسي أن الفنانة اللبنانية تلقت العديد من العروض لاستضافتها في برنامج مقابل مبالغ كبيرة، كان آخرها مبلغ 250 ألف دولار، غير أنها فضلت التروي.
وتفكر نانسي حاليا في عشرات العروض التي تلقتها من أكثر من قناة فضائية ووكالات إعلانية لتصوير عملية ولادتها تلفزيونيا لتنفرد بعرضها حصريا، واستثمارها إعلانيا، حتى إن هناك من يؤكد أن أحد هذه العروض وصل إلى مبلغ خيالي يبلغ 10 ملايين دولار.
وبالطبع لن يكون البرنامج مجرد حلقة يتم تسجيلها، بل سيشمل تصوير كل خطواتها ورحلاتها خلال الفترة المقبلة، وإلى حين وضع مولودتها ليتم عرضه بشكل مسلسل أسبوعي من خلال مجموعة من الحوارات معها.
ومن جهة أخرى تعرضت نانسي لحملة هجوم من جانب الصحف اللبنانية التي اتهمتها بأنها باتت تستخدم حملها كوسيلة جديدة للدعاية لنفسها في ظل المنافسة الدعائية التي لا تتوقف بين نجمات الفيديو كليب، الأمر الذي سبب الضيق لنانسي؛ حيث أكدت أنها تشعر بأن الناس سعيدة لسعادتها ولحملها.