مليشيات الحوثي تُدرج مادة دراسية طائفية في الجامعات الخاصة. اللواء سلطان العرادة: القيادة السياسية تسعى لتعزيز حضور الدولة ومؤسساتها المختلفة نائب وزير التربية يتفقد سير اختبارات الفصل الدراسي الأول بمحافظة مأرب. تقرير : فساد مدير مكتب الصناعة والتجارة بمحافظة إب.. هامور يدمر الاقتصاد المحلي ويدفع التجار نحو هاوية الإفلاس مصدر حكومي: رئاسة الوزراء ملتزمة بقرار نقل السلطة وليس لديها أي معارك جانبية او خلافات مع المستويات القيادية وزير الداخلية يحيل مدير الأحوال المدنية بعدن للتحقيق بسبب تورطه بإصدار بطائق شخصية لجنسيات اجنبية والمجلس الانتقالي يعترض إدارة العمليات العسكرية تحقق انتصارات واسعة باتجاه مدينة حماةو القوات الروسية تبدا الانسحاب المعارضة في كوريا الجنوبية تبدأ إجراءات لعزل رئيس الدولة أبعاد التقارب السعودي الإيراني على اليمن .. تقرير بريطاني يناقش أبعاد الصراع المتطور الأمم المتحدة تكشف عن عدد المليارات التي تحتاجها لدعم خطتها الإنسانية في اليمن للعام 2025
انطلقت الاحتجاجات في حي المال والأعمال في شارع ( ووال أستريد ) في نيويوك وبرغم انها بدائت احتجاجات خجوله ولاكني اتوقع لها كثير من التصعيد والانتشار في جميع المدن الامريكيه وقد لا تجد تفسير عند كثير من الناس وخصوصا في اوساط الافراد في دول العالم الثالث حيث وان جل افراد هذه الشعوب تتمنى او تتغنى بحيات الشعب الامريكي وكم وصلت له من الرقي والتطور وفي هذا الكلام نوع من الحقيقه ولكن وفي الجانب المقابل هناك الكثير من الارهاصات الذي يعيشها هذا الشعب .
ونبدا بالحديث عن هذه المؤسسه الماليه المتحكمه في اقوات الشعب الامريكي ممثلتا بكبريات الشركات العالميه الذي يمتلكها خفنه من البشر وفقوق ذالك اموال شعوب دول العالم الثالث الذي تهرب من أركان الانظمه في هذه الدول كعمولات ورشوات وغيرها من انواع الفساد الذي لايستثني مجال من مجالات تلك الدول .
فهذه المؤسسه وملكها وعملائها من جميع دول العالم سهلت تكدس تلك الاموال في يد مجموعة لاتزيد على بضعة الاف ان لم نقل المأة من اصحاب المليارات الذي تجمعت في ايدي هذه الفئة القليله من الناس الذي اصبحت تحكم في جميع حاجات البشر في
امريكأ وكثير من دول العالم .
وفي نفس الوقت عملت هذه المؤسسه على مراكمة أرباح غير مشروعه وابتزت هذه المواطن بطريقه اشبه بالخياليه حيث سهلت لشركات الكريده كرت بإقراض المواطنيين وبارباح تتضاعف عند عجزك عند السداد بل ان الحكومه سايرتها في ذالك لمى تجني من ظرئب عادا من ذالك وفي نفس الوقت اصبح هذا الكرت هو المعيار الوحيد لتحديد شخصية الفرد في اوصاد هذا المجتمع من حيث امانته وقدرته على تسديد ما يسهل له من قروض ويكون هذا الكرت هو المعيار لقبولك لدى اي بنك او ضمين تجاري يمكن ان يساعدك على في شرا بيت اوسياره او اي سلعة اخري وناتجا لعملية تراكميه للديون يصبح صاحب البيت او السياره عاجزا عن السداد وفي نفس ذالك البنك او الضمين التجاري جاهزا لماخذ البيت او غيره وبدون إرجاع ما دفع من قبلك في شرأ ذالك البيت او السياراه وبذالك يصبح المواطن ليس مملوكا لنفسه وانما اصبح شغالا لدي هذه الشركات ولا يملك من امره شياً وقد يسلب كل ممتلكاته كاملتا في لحظة عجزه عن السداد حتى ولو كان ذالك بسبب مرض من الامراض .
وفي نفس الوقت الذي اصبح المواطن ليس مالكا لحياته بمجرد الدخول في هذه العمليه الذي يهدف منها بنا مستقبلا له فعليه الشغل لتسديد تلك الشركات مالم فقد يصبح في لحظه من الحظات مرميا في الشارع خرجا عن منزله مجردا من جميع ممتلكاته وما حصل في الازمه الماليه خير دليل على ذالك حيث فقد اكثر مليون ونصف امريكي منازلهم في أثنائها تلك الازمه والمستفيد من ذالك تلك الشخصيات والشركات الذي يملكها وكذالك اكثر من هذا العدد الذي فقد السيارات وكثير من الارضي التجاريه والزاراعيه وفي نفس الوقت نرى الحكومه الامريكيه تسعى لانقاذ شركه من الشركات او بنك من البنوك في نفس الوقت الذي المواطن يفقد مسكنه ولم تعمل من اجل ذالك الكثير .
وهذا الاستناتاج يقودنا الى حقيقة ان اصحاب رؤس الاموال وفي نفس وقت تحكمهم على اقوات الناس واستعبادهم عن طريق البنوك الربويه والكريدات التجاريه تحكم قبضتها على القرار السياسي ممثلا في اقامة لوبي ضغط في اوصاد مجلس الشيوخ ومجلس النواب لكل مؤسسة من تلك المؤسسات وما ذالك بخافي على احد والأمثال علي ذالك كثيره نورد منها حرب افغنستان ناتج عن ضغط من شركات صناعة الاسلحه الامريكيه على ادارة سي الذكر ( دبليوا بوش ) كما ان حرب العراق ناتج عن ضغط من شركات الطاقه وغيرها .
بل ان تلك الشركات وملاكها وعن ادراة تلك الجمعيات قد تملكت القرار السياسي الامريكي واصبحت هذه القوه العضمى مخطوفه عن طريق تلك المنظمات حتى سخرت الحكومه الامريكيه لخدمة اهدف تلك الشخصيات او الشركات حتى ولو تعارض ذالك مع اهداف هذه القوه وطموحها الاستراتجي .
ومنذوا وصول هذه الاداره تعمل جاهده لإعادة الامور الى نصابها وان أتت متاخره وفي نفس الوقت تململ المواطن الامريكي وعانا الكثير من جشع تلك الشركات وتهاون القيادات الحكوميه عن معالجة تلك الظواهر ونتيجه لارتفاع البطاله داخل البلد .
فمن وجة نظري فقد بدأ الخريف الامريكي وهو ليس موجه ضد الطبقه الحاكمة بقدر ماهوا موجه ضد اصاحاب رؤس الاموال ولن تقف عند ذالك الحد .
امين عام جمعية الجاليه اليمنيه نيويورك