مركز أبحاث أمريكي يتحدث عن إجراءات أكثر قوة ضد الحوثيين..والشرعية تدرس عملية عسكرية واسعة النطاق لاستعادة سلطة الدولة مقتل أربعة جنود من قوات الانتقالي في كمين مسلح بأبين ونهب اسلحتهم حوكة حماس تعلن موقفها من الهجمات الإسرائيلية على اليمن محافظ تعز : محاولات الحوثيين اختراق الجبهات مصيرها الفشل الكشف عن تأسيس مدن غذائية ذكية بالمناطق الحدودية بين السعودية واليمن مساحات الجريمة تتسع في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي.. مقتل أب على يد إبنه وأربع إصابات أخرى في حوادث عنف متفرقة بمحافظة إب عاجل: المجلس الرئاسي يدين العدوان الإسرائيلي الأخير على اليمن ويناقش مع بن مبارك والمعبقي التسريع بخطة الإنقاذ الإقتصادي أكبر مسؤول اممي وصل سوريا والتقى باحمد الشرع ... يرفع منسوب الأمل ويتحدث عن سوريا الجديدة بوتين يتحدث عن بشار الأسد وماذا سيسأله؟ وسر القبول بالفصائل التي أسقطت نظام الأسد؟ الممثلة السورية الشهيرة تولين البكري تكشف حقيقة زواجها من ماهر الأسد؟
أثناء تشييعنا لجثمان الفقيد العزيز / حميد شحره (رحمه الله) ، وأثناء تلك اللحظات التي كان يوارى فيها الجثمان الطاهر التراب ، وأنا في لحظة صمت وحديث مع النفس ، تقدم إلى شاب وسألني بكل أدب واحترام ؛ الأستاذ/ رياض الغيلي ؟ قلت : نعم !
مد الشاب يده وعانقني قائلاً : محمد الصالحي من مأرب برس ..
بصراحة ؛ أدهشني أدب الأخ العزيز/ محمد ،حين تقدم إلي ليلقي علي التحية وليعرفني بنفسه ،وأنا الكويتب المغمور الذي لا يزال يتعلم أبجديات الكتابة وهو مدير تحرير موقع يتقدم بسرعة البرق ليزاحم أكبر المواقع الإخبارية ، حيث يحتل موقع (مأرب برس) المرتبة رقم (21417) بين المواقع الإلكترونية العالمية ، وكان قبل شهر في المرتبة (23335) على ما أذكر ، ومؤشره الأخضر يبشر بمزيد من التقدم ، بعكس مواقع كانت متقدمة وأصبحت الأن تتراجع بمؤشر أحمر ينذر بتلاشيها نتيجة لفقدانها ثقة القراء والزوار . حقيقةً ؛ كلما وجدت مثل هؤلاء الشباب النجباء زدت حماساً وانطلاقاً ، واستبشرت خيراً بمستقبل زاهر لليمن وللأمة جمعاء . وفي واقع الأمر ، لم يسبق لي أن التقيت بالأخ / محمد ، وربما هو لم يرني من قبل ، وأجزم أنه عرفني من خلال صورتي الموجودة لديهم في أرشيف الموقع ، وهذا ذكرني بما عرف عن الإمام الشهيد / حسن البنا (رحمه الله) الذي كان يتعرف على أعضاء جماعته (الإخوان المسلمون) عبر صورهم الموجودة على استمارات انتسابهم للجماعة .
فللصالحي التحية ، ولكل محرري مأرب برس ، وكل قرائه وزواره ..