لأكثر من 100 عام.. إنتاج الملح يواصل دعم اقتصاد عدن الحوثيون يحذرون ترامب من أي إجراءات عقابية مكاتب الأمم المتحدة باليمن ترفض دعوات المجلس الرئاسي والحكومة اليمنية وتتمسك بالعمل تحت وصاية المليشيات الحوثية اليمن يترأس إجتماعاً طارئاً لمجلس جامعة الدول العربية بطلب من الأردن الجيش السوداني يحقق انتصارات جديدة ويتقدم جنوب الخرطوم قوات الدعم السريع تغتال عميد كلية الشريعة والقانون بجامعة الفاشر و13 آخرين بمناسبة اليوم العالمي للتعليم محافظة مأرب تحيي ملتقا تربويا لحماية الأجيال من خرافات السلالة في لقاء مع السفير الأمريكي.. البركاني يطالب واشنطن تغيير طريقة تعاطيها مع قضية اليمن حوادث يناير المرورية تودي بحياة وإصابة نحو 380 شخصًا.. إليكم أبرز 7 أسباب الكشف عن الوجهة الجديدة للرئيس السوري أحمد الشرع بعد السعودية
/’’ سيذكرني قومي إذا جد جدهم
وفي الليلة الظلماء يفتقد البدرُ
قد تنكر العين ضوء الشمس من رمدٍ
وينكر الفم طعم الماء من سقمِ /’’.
* الساكتون عن قول الحق مشاركون في صناعة الطغيان .
لا حصانة لحاكم من النقد الموضوعي لكن وحدتنا التي تعتبر أعظم إنجاز حققه العرب في القرن العشرين فوق المساومة والهدم .
* السلطة مطالبة بمراجعة سياساتها، الاعتراف بالأخطاء التي ارتكبت بعد حرب صيف 94 بداية للمعالجات الصائبة .
* سوء الإدارة جرَّت على شعبنا العنت والمشقة، بددت الثروات فيما لا يعود على الوطن بخير، وصرفت الطاقات في اللاشيء .
* الآلاف من مواليد الوحدة قذفت بهم السلطة الحاكمة في شوارع مدن مزدحمة بالفقر .
* التعليم مخرجاته مزيداً من الأمية والجهل والصحة تزداد سوءاً، الحياة في وطني فقرٌ وضيق عيش، بل ذهب الأستاذ محمد سالم باسند وة إلى أن الخارج من اليمن كالخارج من النار داخل إلى الجنة والداخل إليه داخل إلى النار خارج من الجنة، فلا غرابة بعدها أن يُعبر –أحد المناضلين ممن قادوا ثورة سبتمبر- قائلاً أن مشاعر الثوار تحركت على وضع أقل سوء مما هو عليه اليوم فما بال مناضلي اليوم لا يسعون إلى تغيير الأوضاع سلمياً .
* دخل اليمنيون في ظلمات غياب الأحلام الجميلة بسبب مصاعب الحياة وصروف الدهر وسوء الإدارة والتفكير بالانفصال .
* كيف نعيد للوحدة بريقها ونتجاوز كمائن التشطير والانفصال؟ وماذا أعددنا لنخرج من تأثر بالدعايات المضادة من حالة الانزواء والانغلاق والتفكير بأن الحل الوحيد أن نضع الحواجز ونعيد براميل التشطير .
* كيف السبيل لإقناع السلطة أن توقف سياسة التعامل وفق منطق المنتصر؟ -عسكرياً بالحرب أو سياسياً عبر الانتخابات- لتصفية الخصوم وحرمان الدولة من كفاءات وطنية قادرة على البناء .
* ماذا صنعنا لتهدئة الغضب وإزالة الاحتقانات وتخفيف الانفعالات وإعادة الأمل في استعادة اليمنيين لوحدة المشاعر والقلوب؟
* هل آن أوان أن نمسك على أيدي من يقودوننا نحو الفرقة والتمزق، ويكرسون في صفنا التشظي والتفتت، ويحاولون باستماتة تحويل حياتنا إلى فوضى، ويذهبون إلى تجريعنا كأس المرارات .
* أي شعور من الكآبة يعتريك حين يراد لوطنك أن ينزلق نحو المجهول، وأي ألم ينتابك لمحاولة حصار الكلمة والسعي لاغتيال الفكرة وكسر الأقلام وتمزيق الصحف، وأي جبال من الحسرة ستلحق بك -لا سمح الله- إن ارتد اليمانيون عن وحدتهم وتناثرت أشلاؤهم في الهواء .