دولة خليجية تقرر سحب الجنسية من قرابة ثلاثة ألف شخص وقفة احتجاجية للمطالبة بتحقيق العدالة في اغتيال صحفي بتعز مركز أبحاث أمريكي يتحدث عن إجراءات أكثر قوة ضد الحوثيين..والشرعية تدرس عملية عسكرية واسعة النطاق لاستعادة سلطة الدولة مقتل أربعة جنود من قوات الانتقالي في كمين مسلح بأبين ونهب اسلحتهم حوكة حماس تعلن موقفها من الهجمات الإسرائيلية على اليمن محافظ تعز : محاولات الحوثيين اختراق الجبهات مصيرها الفشل الكشف عن تأسيس مدن غذائية ذكية بالمناطق الحدودية بين السعودية واليمن مساحات الجريمة تتسع في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي.. مقتل أب على يد إبنه وأربع إصابات أخرى في حوادث عنف متفرقة بمحافظة إب عاجل: المجلس الرئاسي يدين العدوان الإسرائيلي الأخير على اليمن ويناقش مع بن مبارك والمعبقي التسريع بخطة الإنقاذ الإقتصادي أكبر مسؤول اممي وصل سوريا والتقى باحمد الشرع ... يرفع منسوب الأمل ويتحدث عن سوريا الجديدة
حزب الله سقط وتجرّع مرارة الهزيمة منذ اللحظة التي وجّه فيها سلاحه إلى صدر الشعب السوري.
سقط يوم أعلن أمينه العام، الصريع حسن نصر الله، أن طريق القدس يمر عبر دماء السوريين في حمص وحلب وسائر المدن.
هزيمته أمام إسرائيل بدأت منذ اليوم الأول لعدوان مليشياته على أطفال ونساء وشيوخ سوريا.
ما نشهده اليوم هو تبعات تلك الجرائم التي ارتكبها الحزب ومحوره الطائفي في سوريا والعراق واليمن.
لقد ظنوا أن سفك الدماء المحرمة بهذا الشكل الوحشي والممنهج سيمر بلا حساب، لكنهم غفلوا أن تحديهم لله سبحانه وتعالى لن يمر بلا عاقبة.
استسلام حزب الله لشروط الاحتلال الإسرائيلي يمثل إذلالًا وطيًّا لملف الخديعة الكبرى المسماة "محور المقاومة".
كانوا يكذبون على الله ورسوله والمؤمنين باسم فلسطين، واليوم تنكشف أكاذيبهم. لقد خدعوا أنفسهم قبل أن يخدعوا شعوبهم.
قرابة عشرة ملايين قتيل سقطوا على يد إيران ومحورها الطائفي في سوريا والعراق واليمن ولبنان، ثم يأتون ليحدثونا عن تحرير فلسطين!
فلسطين ليست غطاءً لجرائم محور الطائفية، ولن تكون.
فلسطين لها رجالها الصادقون الصامدون في ميادين القتال داخل أرضها، من كل الفصائل، حماس والجهاد وبقية فصائل المقاومة. هؤلاء وحدهم الأطهار، الصادقون مع الله، ومع قضيتهم، وشعبهم، ومع قضايا الأمة العربية والإسلامية.