اللواء سلطان العرادة يدعو الحكومة البريطانية الى تفعيل دورها الاستراتيجي في الملف اليمني وحشد المجتمع الدولي للتصدي للدور التخريبي لإيراني .. تفاصيل الاتحاد الدولي للصحفيين يناقش مع صحفيين يمنيين وسبُل محاسبة المتورطين في الانتهاكات التي تطالهم عاجل العميل الإيراني رقم إثنين .. الهدف القادم الذي ينوي الغرب والعرب استهدافه واقتلاعه.. ثلاث خيارات عسكرية ضاربة تنتظرهم ما يجهله اليمنيون والعرب ..لماذا لا يجب ترك شاحن الهاتف موصولاً بالمقبس الكهربائي بشكل دائم؟ من هو الأفضل في 2024 بحسب الأرقام؟ كريستيانو رونالدو أم ليونيل ميسي.. عاجل تحسن هائل في سعر الليرة السورية مقابل الدولار .. اسعار الصرف شاحن هاتف ينهي ويوجع حياة 7 أفراد من نفس العائلة في السعودية توافق دولي عربي على الوضع في سوريا جدل بشأن عودة السوريين اللاجئين في أوروبا إلى بلادهم بعد سقوط الأسد وزير الدفاع التركي يكشف عن عروض عسكرية مغرية قدمتها أنقرة للحكومة السورية الجديدة
هنيئًا لقلبِك
هذي البَقايا
وهذي المِزق
هنيئًا لعينيك
هذا الجنونَ, وهذا الأرَق
هنيئًا لعينيك...
هذي الدموعَ
وهذا الغَرق
هنيئًا لروحك, قِيثارةً
وقلبًا على راحتيك إحترق
وحرفًا تصلّبت الذكريات
على جرحه, فاستوى واتسق
أيا وردةً عمّدت عاهتي
بربك, هل تنحرين العبَق؟
دعيني أُضمّد جرحي لديك
وأسفحُ في وجنتيك الغَسق
أنا شاعرٌ كومةٌ من رَماد
أغنّي على أيكةٍ من وَرَق.
........................
ذهبتُ أفتشُ عَن مقلتي
تعثّرتُ بين ركام الدموع
بسطتُ لطيفِك سجادةً
وسطّرت عند الحنين الركوع
وما زال في خافقيّ الظلام
يعرّي جَهنم رغم الخشوع
أنا دَمعةٌ لملمتْ يوسفًا
أنا حزنُ بوذا وجرحُ اليسوع.