مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية يناقش ذاكرة الإعلام الوطني وزير المالية السوري يزف البشرى للشعب السوري بخصوص موعد زيادة رواتب الموظفين بنسبة 400% عاجل السعودية تكلف وفدا بالنزول الميداني في دمشق لتقييم الاحتياجات السورية براغماتية الشرع أمام اختبار التوازنات: هل تنجح سوريا في صياغة معادلة الاستقرار الجديد؟ وزير الخارجية السوري يحط رحاله في ثاني عاصمة خليجية وينشر بشائر المستقبل إغتيال عبدالملك الحوثي وأخيه سيحدث انهيارا كليا في جماعة الحوثيين .. صحيفة بريطانية تناقش الانعكاسات تقرير بريطاني: إيران زودت الحوثيين بالأسلحة بعد انهيار وكلائها لمواصلة حربها لسنوات ولديهم ورش لتجميع الطائرات المسيرة بخبرات إيرانية تحذير أممي بخصوص تدهور الأمن الغذائي في اليمن متفجرات تخرج أحد مصانع الحديد والصلب بحضرموت عن الخدمة جرائم القتل اليومية تنتعش في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي .. مقتل مواطن وإصابة أخرين بينهم إمرأة
العيد مثل العارض الهتان
للطائعين مقابل الإحسان
العيد أفراح تفيض وبسمة
تقضي على للأوجاع والأحزان
العيد بر الوالدين وذكرهم
والوصل للأرحام والإخوان
العيد إشعار الجميع بفرحة
لا تنمحي بتطاول الأزمان
العيد عيد العافيات وما سوى
هذا النعيم يعد فضل ثان
.................................
يا فرحة وهبت بيوم العيد
ولدت مع التغير والتجديد
نتبادل الأشواق فيما بيننا
كبلابل نهفوا إلى التغريد
فالعيد تمتين الروابط والإخا
بعقيدة الإيمان والتوحيد
والعيد تهنئة تزف وبسمة
توحي بعيد طيب وسعيد
والعيد تهذيب النفوس وفطمها
عن كل قول ليس بالمحمود
عيد سعيد طيب يا إخوتي
ما أجمل اللقيا نهار العيد
..............................
¤ أهنيك ملئ رحاب الفضا
بعيد أطل وعيد مضى
¤ وأسأل مولاي مغفرة
لما مر من عمرنا وانقضا
وأن يتقبل منك الصيام
ويمنحنا النصر بعد الرضا
¤ وفيما سيأتي أناجيه أن
يجود بتوفيقه والعطا
¤ ويمنح *أمتنا*عزة
ومجدا عظيما بحجم الفضا
..................................
يا عيد وابعث أزاهيري
يا عيد وابعث بدعواتي وتهنئتي
لمن نحبهم في الله والدين
لأخوة الحق تشدو كل جارحة
من الجوارح في روحي فتحييني
كم سُورةٍ ذكرتْ أوْصَافَ وثبَتِهمْ
لطاعة الله في كل الميادين
وسورةٍ ذكرتْ إخْلاَصَ وِجْهَتِهمْ
وحَمْلهمْ لرِسَالاتِ النَّبييـنِ
وسورةٍ بسمو الروح تَـقرؤهمْ
"كالكهفِ" و"الحجِ" و"الشورى" و"ياسينِ"
وسورةٍ بَيْنَتْ إذعانُ طاعتهم
لمالكِ الملكِ"كالفرقان" و"النونِ"
كم آية ذكرتْ مقدار بذلِهِمُ
للمالِ والنفسِ بينَ الحينِ والحينِ
(قد أفلح المؤمنونَ)..اليوم تالية
للدهر والناسِ..أوصَاف الميامين
بلابل الروحِ والأرواحُ تعشقهم
وحبهم مذ عرفتُ الحبَّ يحويني
المؤمنون همُ حقاً وغيرهمُ
أنصافُ ناسٍ.. غثاءٌ ليس يعنيني
كم حار أعدائهم فيهم..وكم هُزموا
بقدرة الله..بينَ الكافِ والنون
كأنهم بعد شهر الصوم قد رجعوا
مثل الصحابة في عز وتمكينِ
وقاهمْ الله عبر الدهر كل أذى
لأن في قلبهم حُبَّ المسَاكينِ
الله يحفظهم من كل غاشيةٍ
ما رَدَدَ النَّاسُ في الدنيَا بآمينِ