آخر الاخبار

الدكتوراة للباحث إبراهيم اليمني من كلية الحقوق جامعة بني سويف مع مرتبة الشرف على غرار اقتحامات واتهامات نظام الأسد.. مليشيات الحوثيين تقتحم عمارة سكنية بمحافظة إب بقوة الحديد والنار وتروع سكانها اللواء سلطان العرادة يدعو الحكومة البريطانية الى تفعيل دورها الاستراتيجي في الملف اليمني وحشد المجتمع الدولي للتصدي للدور التخريبي لإيراني .. تفاصيل الاتحاد الدولي للصحفيين يناقش مع صحفيين يمنيين وسبُل محاسبة المتورطين في الانتهاكات التي تطالهم عاجل العميل الإيراني رقم إثنين .. الهدف القادم الذي ينوي الغرب والعرب استهدافه واقتلاعه.. ثلاث خيارات عسكرية ضاربة تنتظرهم ما يجهله اليمنيون والعرب ..لماذا لا يجب ترك شاحن الهاتف موصولاً بالمقبس الكهربائي بشكل دائم؟ من هو الأفضل في 2024 بحسب الأرقام؟ كريستيانو رونالدو أم ليونيل ميسي.. عاجل تحسن هائل في سعر الليرة السورية مقابل الدولار .. اسعار الصرف شاحن هاتف ينهي ويوجع حياة 7 أفراد من نفس العائلة في السعودية توافق دولي عربي على الوضع في سوريا

يا موت ......
بقلم/ محمود عبدالواحد
نشر منذ: 12 سنة و 9 أشهر و 7 أيام
الجمعة 09 مارس - آذار 2012 02:02 ص

أخلفتني ، يا موت ، لا تجزع

أفزعتني ، من قبل أن تفزع

أخلفت أنك لم تعد تصرع

يا شوط من ظفروا بحسناهم

لو أن حسنى النصر لا تمنع

مشوارنا رغم الأسى ، يتبع

بضع الحمى ودمي على مبضع

من أين ؟ لا (أروى) ولا (تبع( !

وحدي أسير الصمت لا أسمع

لا أرتجي نفعا ولا أدفع

يا سلطة الأشباح والمرضى

لن تسلمي إن قلت لا أرضى

فلم أزل بالموقف الأضلع

في ثورتي من ثورتي أربع

كان الصدى ، كقصيدة ، أسرع

أزمعت بالتصريع أن تبدع

على انتهاء الموسم الأبدع

وأنا الذي من أول المطلع

يا رحلتي للشاطئ المزمع

ضاع الذي في إثره نشرع

ولم نزل في إثره أضيع

وانا الذي كالموت لا اضرع

ركبت من قطع على إصبع

فلقت بالعرق الذي أترع

فلق النوى للمعقد الأفرع

أشرعت من وجع على أوجع

علِّي إلى سفينة ترجع

علِّي نوى فناري الألمع