معارك طاحنة فى السودان .. الجيش يحقق تقدما فى الخرطوم ويقترب من القصر الجمهورى
إعلان دستوري مرتقب في سوريا و مصادر تكشف التفاصيل
رسوم ترمب تهز الأسواق وبشكل مفاجئ ومخيف وسط تراجع حاد في وول ستريت
قائمة تاريخية جديدة تنتظر محمد صلاح في دوري أبطال أوروبا
أول رد فعل من إدارة ترامب على المقترح العربي لإعادة إعمار قطاع غزة
المركز الثقافي اليمني البلجيكي يشارك في اجتماع أمني رفيع في البرلمان الأوروبي ببروكسل
قائد قوات الأمن الخاصة بمأرب يكرم جنديًا رفض رشوة نصف مليون ريال
حيث الإنسان.. يغيّر حياة نازح في مأرب بمشروع إنتاجي مستدام.. تدخل إنساني يغير موازين الحياة ويرسم البسمة في حياة اسرة البيحاني
مكافئة 15 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات تسهم في تعطيل مصادر تمويل الحوثيين
وزير الداخلية: ''التغاضي عن ممارسات الحوثيين فاقم المشكلة الأمنية بالبحر الأحمر''
هنا أو هناك تُطلُ الرؤى في مزيجٍ غريب من الأسئلة
فذاكرة الدمِ لا تستسيغُ سوى شهوة الدم دون ارتواء
و تحويم أخيلةٍ مُجهشة
و ذاكرة الطينِ أجدى بها أن تكون
طهوراً لفاتنةٍ حرةٍ مُدهشة
لذا علميهم بأن القصيدة
ذاكرة الغد ..جسر ارتقاء
و قولي الحقيقة عن نابشي القبور و لا ترعوي
و قولي تعدوا الحدود و ما ظلهم من جديد
و لص المدافنِ أوغل في الجور دون اكتفاء
لهُ زرعةٌ من ضريعٍ بكلِ الزوايا
فقولي بأن الذريعة واهية كخيوط العناكب
في سدها للذرائع
أسور المدنيةٍ أمنعُ أم نرجسات الضحايا؟
رأى من رأى حال عُمي الجميع
بأن المدينة أسوارها من قصب
فليست تبالي بمن سوف يأتي
و ليست تبالي بمن قد ذهب
رأى من رأى حال عُمي الجميع
بأن القبيلة معبودة الأمس
تطلُبُ حصتها في السلب
و أن المآقي تظُنُ بجمرِ البنادقِ
مااء الذهب
و حينَ استفاق رأى في المدائن رقصة عاشقةٍ لا تنام
و سبع سنابل خضراء تنشد واعدة بالمزيد
و كان السبب
و سرباً من الغيم في حفلةٍ للنجوم
مآذنُ آمالها شاهقٌ في السماء
لحريةٍ في ربيع االرجااء
غداً يا رفيقي سيصحو النهار
على ضحكةٍ من صميم العتب
لها سرمد حُر في المُنتهى
لها للصلاة وضوء اللهب
يُعلمنا الوقت ألا نظل على حالنا
و أن نكسر الضوء في رحلة البحث عن ذاتنا
لكيلا يتوه الطلب