آخر الاخبار

مليشيا الحوثي تفرض حراسة مشددة على جثث الأسرى بعد تصفيتهم جنوب اليمن والأهالي يطالبون الأمم المتحدة بالتدخل العاجل اللواء سلطان العرادة يوجه إنتقادات لاذعة للإدارة الأمريكية والمجتمع الدولي لتعاملهم الناعم مع المليشيات الحوثية ويضع بين أيديهم خيارات الحسم - عاجل السلطة المحلية بأمانة العاصمة تحذر مليشيا الحوثي من تزوير ونهب الممتلكات العامة والخاصة من الأموال والأراضي والعقارات أول رئيس يدعو لرفع هيئة تحرير الشام من قائمة الإرهاب ويعرض مساعدات عسكرية لسلطة سوريا - عاجل طلاق شراكة جديدة: 30 شركة بولندية تعتزم فتح مقرات في دولة عربية وزارة الأوقاف والإرشاد تكشف عن قائمة أسعار وتكاليف الحج للموسم 1446هـ مأرب برس يكشف أساليب وطرق المليشيات الحوثية في عسكرة جامعة صنعاء وطرق تحويلها الى ثكنات ووقود للأجندة الطائفية مؤسس الجيش الحر يكشف السر الحقيقي وراء إنهيار وهزيمة جبش بشار خلال معركة خاطفه أول بيان للمخلوع بشار الأسد بعد هروبه الى روسيا.. ماذا قال؟ واشنطن تدرس إعادة الحوثيين إلى قائمة الإرهاب ومبعوثها يكشف سبب زيارته الى جيبوتي

الشعب الجريح
بقلم/ يونس هزاع
نشر منذ: 13 سنة و شهرين و 23 يوماً
الخميس 22 سبتمبر-أيلول 2011 04:53 م

من تحدى الشعب

مهزوم على مر

العصور

ليس ينجيه

جنود

او عبيد

او قصور

فطريد

كان بالأمس مهيب

للحضور

وشريد لم

يجد منفى

ليقضى عمره

الباقي سفور

وسجين

خانه

المجد

فأضحى

تائه بين

النمور

فخيال

ان تعادي

الشعب ان كان

جريحا

فسيأتيك

اسود

وسيأتيك

صقور

فلماذا

تقنص الطفل

وتغتال النحور؟

ولماذا تقتل

الشعب اذا

ما رفض العتمة

ممشوقا لأمجاد ونور؟

فتأنى سوف

تغرق

فدماء الشعب

قد تغدو

بحور

وارقص

الزار

وغني

واشرب الكأس

على كل القبور

وتمنى ان براكين

الثكالى لا تثور

إنما الدنيا

على الباغي

تدور

كيفما تظلم

تظلم

هكذا تقرأ

في كل السطور

فأرحل الآنا

فإن المجد مكتوب

على هاماتنا

لسنا نرضى

بلصوص

قتلوا الشعب

وعاثوا بدماء الأبرياء

كشياطين

تداعت خلفها

كل الشرور

إنما النصر سيأتي

رغم انف اللص

والقاتل

تجار الخمور.

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
عمار الزريقيقميص الرمال
عمار الزريقي
د. هشام المعلملا شئ آخر في الجوار
د. هشام المعلم
عبد الله الرمليالتمادي...
عبد الله الرملي
نبيل الفودعياعجاز نخل خاويه
نبيل الفودعي
محمود عبدالواحدنشيد الحسم الثوري
محمود عبدالواحد
مشاهدة المزيد