إيران تطالب الحكومة السورية الجديدة بتسديد 30 مليار دولار ديون لإيران قدمتها لبشار مؤسسة وطن توزع الملابس الشتوية لمرابطي الجيش والأمن في مأرب هكذا تغلغلت إيران في سوريا ثقافيا واجتماعيا.. تركة تنتظر التصفية إيران تترنح بعد خسارة سوريا ... قراءة نيويورك تايمز للمشهد السياسي والعسكري لطهران إحباط تهريب شحنة أسلحة هائلة وقوات دفاع شبوة تتكتم عن الجهة المصدرة و المستفيدة من تلك الشحنة الحوثيون يجبرون رجال القبائل جنوب اليمن على توقيع وثيقه ترغمهم على قتال أقاربهم والبراءة منهم وتُشرعن لتصفية معارضي المسيرة القوات المسلحة تعلن جاهزيتها لخوض معركة التحرير من مليشيا الحوثي الاستراتيجية الأميركية التي ينبغي أن تتخذها إدارة ترامب المقبلة تجاه ملف اليمن؟ أميركا تتسلم مواطنها الذي كان معتقلاً في سجون الأسد بسوريا عاجل : قائد العمليات العسكرية أحمد الشرع : دخلنا مدننا وليس طهران وما حصل في سوريا هو انتصار على المشروع الإيراني
هو
يحيى
بن
محمد
بن
يحيى
حميد
الدين،
من
أسرة
بيت
(
القاسم
بن
محمد
)
،
ملك
اليمن،
الإمام
المتوكل
على
الله
.
مؤسس
المملكة
المتوكلية
اليمنية.
ولد ونشأ وشب في صنعاء حيث أخذ العلم على كبار شيوخها وعلمائها، ثم خرج منها عند مبايعة أبيه بالإمامة، وشاركه في قيادة الثورة على الأتراك، بويع بالإمامة عند وفاة أبيه المنصور، وتلقب بالمتوكل على الله، فأسرع إلى إعلان الثورة على الأتراك ، وحاصر صنعاء مرتين عامي 1905 و 1911م حيث عقد (صلح دعان) مع الأتراك، فكان هذا خطوة نحو إقامة المملكة المتوكلية اليمنية عند انسحاب الأتراك من اليمن عقب هزيمتهم في الحرب العالمية الأولى، ولكنه هزم عام (1934م) في معركته مع عبدالعزيز آل سعود، حيث لم يتمكن من مد نفوذه الى عسير ونجران،
وكشفت
هذه
الهزيمة
فساد
حكمه
وضعف
جيشه
وضيق
أفق
سياسته
.
اتهم حكمه بالفردية والجمود والعزلة، مما أدى إلى امتداد حركة المعارضة ضده، تلك التي انتهت بمقتله في سواد حزيز خارج صنعاء في يوم الثلاثاء 17فبراير 1948م، وقيام الثورة الدستورية التي لم تلبث أن فشلت بعد ثلاثة أسابيع فقط، وخلفه ابنه ولي العهد الإمام أحمد ابن يحى
حميد
الدين
.... <