إيران تطالب الحكومة السورية الجديدة بتسديد 30 مليار دولار ديون لإيران قدمتها لبشار مؤسسة وطن توزع الملابس الشتوية لمرابطي الجيش والأمن في مأرب هكذا تغلغلت إيران في سوريا ثقافيا واجتماعيا.. تركة تنتظر التصفية إيران تترنح بعد خسارة سوريا ... قراءة نيويورك تايمز للمشهد السياسي والعسكري لطهران إحباط تهريب شحنة أسلحة هائلة وقوات دفاع شبوة تتكتم عن الجهة المصدرة و المستفيدة من تلك الشحنة الحوثيون يجبرون رجال القبائل جنوب اليمن على توقيع وثيقه ترغمهم على قتال أقاربهم والبراءة منهم وتُشرعن لتصفية معارضي المسيرة القوات المسلحة تعلن جاهزيتها لخوض معركة التحرير من مليشيا الحوثي الاستراتيجية الأميركية التي ينبغي أن تتخذها إدارة ترامب المقبلة تجاه ملف اليمن؟ أميركا تتسلم مواطنها الذي كان معتقلاً في سجون الأسد بسوريا عاجل : قائد العمليات العسكرية أحمد الشرع : دخلنا مدننا وليس طهران وما حصل في سوريا هو انتصار على المشروع الإيراني
تعرضت امرأة هندية للاغتصاب من قبل ألف رجل في دبي خلال فترة زمنية مدتها عام ونصف، وذلك بعد أن وقعت في مصيدة عصابة تتاجر بالنساء من أجل الدعارة. ويبدو أن السيدة الهندية جاءت إلى دبي بواسطة تأشيرة زيارة لتعمل وتؤمن لقمة العيش لأبنائها في الهند، فاكتشفت أنها وقعت بأيدي عصابة سجنتها في منزل في منطقة "ديرة" وتعرضت للاغتصاب بشكل يومي.
ونقلت صحيفة "خليج تايمز"، في عدد صادر منذ أيام، تصريحات السيدة الهندية للتلفزيون الهندي، والتي قالت فيها" "لقد سجنت في منزل في ديرة حيث تعرضت للاغتصاب الجنسي" .
وتقول السيدة سيما (33عاما)، وهذا اسم مستعار لها، "وصلت إلى دبي عن طريق عميل وفّر لي فيزا زيارة"، وتابعت " أعطاني فيزا عمل كخادمة وتقاضى أجره مقابل ذلك ولكن فيما بعد اكتشفت أنها فيزا زيارة وبدأ الاغتصاب الجنسي من أول يوم وصلت فيه إلى دبي. أخذوني من المطار مباشرة إلى شقة في ديرة ، وبعد ذلك بدأ الاغتصاب، وعندما حاولت المقاومة أحرقوا جسدي بالسجائر والكيّ ، وأقفلوا عليّ البيت مع 5 فتيات أخريات، وكل يوم يأتي رجل مختلف ويغتصبني".
وكشفت سيما أن ما بين 20 إلى 30 رجل اغتصبوها كل يوم وذلك على مدار عام ونصف ، وقالت "أعطوني حبوبا لايقاف الدورة الشهرية (الطمث) لستة اشهر وكلما كان يأتي زبون إلى الشقة، كان لا يسمح لي بإكمال وجبة الطعام،و لم يسمحوا لي بالخروج ولم يدفعوا لي مالا".
وتتابع "لم أر كيف تبدو دبي لأني سجنت في تلك الشقة ليلا نهارا وأنا أبكي وأصلي كل يوم حتى أتمكن من رؤية أولادي، وفكرت أن الطريقة الوحيدة للهروب من قبضة الشخص الذي أتى بي وأعطاني الفيزا هو أثناء نقلنا إلى شقة أخرى ويومها ركضت وطلبت المساعدة من بعض العمال ولكن جواز سفري كان مع المشرف على بيت الدعارة" .
وحسب صحيفة "خليج تايمز" يبدو أن أحد العمال أخبر سلطات الهجرة بقضية المرأة الهندية، ووفقا لأحد العمال قامت سلطات الهجرة باعتقال السيدة في سجن بالكوز. وقال العامل "بحثنا عن مخرج لاعادتها لبلدها وعلمنا أن القنصل الهندي عبّر عن أمله أن يطلق سراحها بسرعة فيما تعهدت سلطات الهجرة بتقديم كل المساعدة".
وتختم الصحيفة أنه لم يعلق أي مسؤول هندي على هذه القضية فيما يبدو أن الكثير من الفتيات من الهند يتم جلبهن للمنطقة من أجل الدعارة عن طريق المبتزين, ومنذ أسابيع انقذت شرطة الشارقة فتاة من إحدى الأوكار في منطقة "المزار".