الكشف عن ودائع الأسد في البنوك البريطانية..و مطالبات بإعادتها للشعب السوري ماهر ومملوك والنمر وجزار داريا.. أين هرب أبرز و كبار قيادات نظام الأسد الجيش السوداني يُعلن مقتل قائد لقوات الدعم السريع في الفاشر إيران تطالب الحكومة السورية الجديدة بتسديد 30 مليار دولار ديون لإيران قدمتها لبشار مؤسسة وطن توزع الملابس الشتوية لمرابطي الجيش والأمن في مأرب هكذا تغلغلت إيران في سوريا ثقافيا واجتماعيا.. تركة تنتظر التصفية إيران تترنح بعد خسارة سوريا ... قراءة نيويورك تايمز للمشهد السياسي والعسكري لطهران إحباط تهريب شحنة أسلحة هائلة وقوات دفاع شبوة تتكتم عن الجهة المصدرة و المستفيدة من تلك الشحنة الحوثيون يجبرون رجال القبائل جنوب اليمن على توقيع وثيقه ترغمهم على قتال أقاربهم والبراءة منهم وتُشرعن لتصفية معارضي المسيرة القوات المسلحة تعلن جاهزيتها لخوض معركة التحرير من مليشيا الحوثي
قال الشاعر : العلم يبني بيوتا لا أساس لها. والجهل يهدم بيوتا العز والشرف .لكن في مجتمعنا : الجهل يبني بيوتا لا أساس لها بعد أن أصبح الجهلاء .يتسديون أهل العلم.فصاروا يحكمون البلاد من شرقها لاغربها. أصبح الجاهل في مجتمعنا ..هو الوزير والمدير والسفير . والقائد العسكري الكبير . مالذي يحدث في بلادي ؟
يتحدثون عن غياب مؤسسات الدولة .وعن غياب الخدمات وغياب الأمن .إنهارت العملة .تدهور العلم والتعليم .يتسائل المواطن:
أين المرتبات ؟
أين الكهرباء ؟
أين المياه؟
أين الأمن ؟
أين النفط ومشتقاته ؟
مالذي يحصل في بلادي ؟
جاءوا بمدير أمن لايعلم ماهو عمله .بل لايعلم ماتعني كلمة " أمن" مالذي يحصل في بلادي
جاءوا بوزيرا لخزينة الدولة .وتم.تعيين فريق عمله .تحت إشراف أشخاص آخرين .وبذلك يتم نهب المال العام وهو لايعلم شيئا عن ذلك.. مالذي يحصل في بلادي ؟..جاءوا بقائد عسكري ليتولى منصب رفيع في الجيش ..ذلك القائد الذي لم يدخل أي معسكر من معسكرات الجيش .قبل تعيينه..مالذي يحصل في بلادي ؟ ..ذهب المهندس ليعمل نجارا ..ذهب الطبيب ليعمل مزارعا .التحق المعلم بالجيش ..وأصبح الضابط يعمل بأجر يومه ...أصبح تدني مستوى أبناء مجتمعنا .في ذيل الترتيب .عربيا وأسيويا وعالميا في شتى المجالات .العملية والثقافية والرياضية والصحية والأمنية والغذائية .فالكل مسؤول. من رأس الدولة ورئيس الحكومة .إلى المواطن العادي ..فالكل لم يقم بواجبه .بل ساعد في مواصلنا إليه..رئيس الدولة والحكومة .معروف دورهم الفاشل الفاسد .في نهب مقدرات الدولة ..أما المواطن .فمن واجبه النزول إلى الشارع ورفض هذا الظلم والتقصير ..على سبيل المثال .الموظف والجندي يرضى ويقبل نصف راتبه أن وجد راتبه.دون أن يستنكر من مديره أو قائده ..فهل وصلنا إلى هذه الدرجة من الذل والهوان ؟،
قال تعالى :"، أن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم"