قمة المنامة: رئيس الأركان يؤكد على أهمية الملف اليمني في الأمن الإقليمي مقاومة صنعاء تقيم العرس الجماعي الثاني لـِ 340 عريسا وعروسا بمأرب رئيس المخابرات التركية يصل دمشق في مهمه خاصة جدا .. تفاصيل حزب البعث السوري يعلن موته الصامت حتى إشعار آخر ويقرر تسليم كافة آلياته ومركباته وأسلحته مؤتمر مأرب الجامع: متمسكون بتحرير بلادنا سلما او حربا ولا يمكن القبول بأي مفاوضات لا تكون تحت المرجعيات الثلاث تحرك أمريكي لخنق الحوثيين عبر آلية التفتيش الدولية في مكافحة تهريب الأسلحة تعرف على اشهر الاشاعات التي غزت سوريا عبر منصات التواصل الاجتماعي بعد سقوط الأسد الكشف عن قيمة الأصول السورية المجمدة في سويسرا الحوثيون يدفعون بالأطباء في صنعاء إلى تدريبات عسكرية وتهدد المتخلفين بالخصم الحوثيون يجبرون المشايخ والوجهاء جنوب اليمن على توقيع وثيقة تقودهم للجبهات وترغمهم على التحشيد المالي والعسكري
حلت دولة قطر في المرتبة الأولى عالميا في قائمة أغنى دول العالم ٬ في حين احتلت دولة الإمارات المرتبة السادسة في القائمة ذاتها ٬ وذلك نسبة إلى حصة الفرد من الناتج المحلي الإجمالي سنة 2010.
ووفقا للتصنيف الذي أعلنته مجلة (فوربس) الأمريكية ونشرته على موقعها الإلكتروني اليوم الجمعة ٬ فقد وصلت حصة الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في قطر إلى 88 ألف دولار ٬ بينما بلغت حصة الفرد في الإمارات 5ر47 ألف دولار.
وأوضحت المجلة أن الفضل في احتلال قطر هذا المركز المتقدم يعود "لتوفرها على احتياطيات هامة من الغاز الطبيعي واستثمارها بكثافة في البنية التحتية لتسهيل تصدير المنتوجات النفطية وكذلك لتنويع اقتصادها المحلي" ٬ مسجلة في الوقت ذاته أن منتجات النفط والغاز تشكل" 25 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي للإمارات ٬ الذي تجاوزت قيمته (تريليون درهم) العام الماضي". وحلت لوكسمبورغ في المركز الثاني في القائمة بحصة قدرها 81 ألف دولار للفرد من الناتج المحلي الإجمالي.
وعاد المركز الثالث لسنغافورة التي ازدهر اقتصادها باعتبارها مركزاً للتقنية والتصنيع والتمويل مع حصة تقدر ب7ر56 ألف دولار للفرد. واحتلت النرويج المرتبة الرابعة ٬ بحصة 52 ألف دولار للفرد ٬ وبعدها بروناي.
واعتمدت (فوربس) في تقديراتها على بيانات صندوق النقد الدولي للناتج المحلي الإجمالي لعام 2010.
وأوردت القائمة كذلك البلدان الأشد فقراً نسبة للتصنيف ذاته ٬ وجاءت الكونجو الأفقر ٬ بحصة للفرد لا تتجاوز 312 دولاراً ٬ وقبلها ليبيريا وبوروندي ٬ بسبب وضعهما الاقتصادي والسياسي والذي وصفته المجلة ب"الهش".