رئيس المخابرات التركية يصل دمشق في مهمه خاصة جدا .. تفاصيل حزب البعث السوري يعلن موته الصامت حتى إشعار آخر ويقرر تسليم كافة آلياته ومركباته وأسلحته مؤتمر مأرب الجامع: متمسكون بتحرير بلادنا سلما او حربا ولا يمكن القبول بأي مفاوضات لا تكون تحت المرجعيات الثلاث تحرك أمريكي لخنق الحوثيين عبر آلية التفتيش الدولية في مكافحة تهريب الأسلحة تعرف على اشهر الاشاعات التي غزت سوريا عبر منصات التواصل الاجتماعي بعد سقوط الأسد الكشف عن قيمة الأصول السورية المجمدة في سويسرا الحوثيون يدفعون بالأطباء في صنعاء إلى تدريبات عسكرية وتهدد المتخلفين بالخصم الحوثيون يجبرون المشايخ والوجهاء جنوب اليمن على توقيع وثيقة تقودهم للجبهات وترغمهم على التحشيد المالي والعسكري خيارات محدودة أمام عبدالملك الحوثي بعد استسلام ايران لهزيمتها في سوريا ...نهاية الحوثيين البشعة الحرس الثوري الإيراني يقر بالهزيمة في سوريا ويدعو إيران الى التعامل وفق هذه التكتيكات
عذرا ً أيها الأحباب في مأرب برس حينما تأخرت عنكم في المشاركة بإطفاء الشمعة الثانية معكم ... عذرا ً فالأسباب موضوعية وذاتية بالتأكيد ستقدرونها وستعذروني.
وبالبمناسبه أبعث لكم أسمى آيات الحب والإحترام مع تمنياتي المخلصه لكم بدوام التوفيق.
لقد أضاف مأرب برس نقله نوعيه في حياة الإعلام ورسالته متنوعة الأهداف وتمكن رغم عمره الزمني أن ينافس أعرق مؤسسه صحفية رسمية.
لقد أنشدتم للحريه ونحن معكم نساندكم وفتحتم مجالا ً لحرية التعبير ونراءكم تسعون بتطويرها فنحن معكم في كل الحالات.
لقد فتحتم الأبواب للجميع من دون إستثناء ومن هنا تمكنتم من اكتساب قلوب وعقول الجميع.
لقد عشقت مأرب برس منذُ ما يقرب العامين ولم يتغير عشقي حتى عندما عزمت على إفتتاح موقع آخر – الطيف – فالمطالعه اليومية لمأرب برس أصبح ضروريا ً كالوجبه اليومية الدسمه والخيانه في قاموس العشق الحقيقي لا يمكن أن تتوفر في أي لحظه ولأي سبب كان ... لذا فأنا أعشق مأرب برس وأجد نفسي غير قادر على تجاوز مأرب برس ولم يحصل إن خاصمتهم وإذا عاتبتهم فهو عتاب عاشق لمحبوبته.
وفي كل يوم أجد مأرب برس تتألق في سماء الساحة الإعلاميه وتنتقل من مرحله لأخرى كالفراشه الحالمه ذات الألون المتعدده والجميله وتقف على زهور وورود تبعث روائح طبيعية ورائعة تسر الناظر والمتابع والمشارك ... ومن هنا فقد حلقت برؤى جديده ومتفرده في سماء الإعلام الإلكتروني.
وكون معشوقتي قد اطفات شمعتها الثانيه فنتمنى لها الديمومه الراقيه لمئة سنه وتتمكن من تغطيه أخبار المجتمع بمهنيه شفافه وتفتح باب الحوارات لمكونات المجتمع كما نتمني أن تتوسع أكثر وأكثر في دراسة إمكانية الخروج من الأزمات المتلاحقه التي يمر بها البلد كون ذلك واحدة من أهداف وغايات الوسائل الإعلاميه بتعدد أشكالها وألوانها.
وإلى القائمين على مأرب برس أقول لهم أرجوكم تقبلوا إعتذاري في التأخير عن مشاركتكم في إطفاء شمعتكم الثانيه لموقعكم الرائع والجميل وإنشاء الله في المره القادمه سنكون من أول المشاركين معكم.
ألف تحيه وسلام
* رئيس تحرير موقع الطيف