آخر الاخبار

حزب البعث السوري يعلن موته الصامت حتى إشعار آخر ويقرر تسليم كافة آلياته ومركباته وأسلحته مؤتمر مأرب الجامع: متمسكون بتحرير  بلادنا سلما او حربا ولا يمكن القبول بأي مفاوضات لا تكون تحت المرجعيات الثلاث تحرك أمريكي لخنق الحوثيين عبر آلية التفتيش الدولية في مكافحة تهريب الأسلحة تعرف على اشهر الاشاعات التي غزت سوريا عبر منصات التواصل الاجتماعي بعد سقوط الأسد الكشف عن قيمة الأصول السورية المجمدة في سويسرا الحوثيون يدفعون بالأطباء في صنعاء إلى تدريبات عسكرية وتهدد المتخلفين بالخصم الحوثيون يجبرون المشايخ والوجهاء جنوب اليمن على توقيع وثيقة تقودهم للجبهات وترغمهم على التحشيد المالي والعسكري خيارات محدودة أمام عبدالملك الحوثي بعد استسلام ايران لهزيمتها في سوريا ...نهاية الحوثيين البشعة الحرس الثوري الإيراني يقر بالهزيمة في سوريا ويدعو إيران الى التعامل وفق هذه التكتيكات أول اعتراف رسمي بعلم الثورة السورية في محفل عالمي كبير (صورة)

مأرب برس موقع من لا موقع له
بقلم/ حسين حازب
نشر منذ: 16 سنة و 10 أشهر و 27 يوماً
الإثنين 14 يناير-كانون الثاني 2008 11:39 م

مع مرور الذكرى الثانية لانطلاق موقع ( مأرب برس الإخباري ) من عاصمة سباء الحضارة والتاريخ بمحافظة مأرب يطيب لنا من باب الواجب والإنصاف أن نبعث أجمل التهاني والتبريكات بهذه المناسبة لفرسان هذا الموقع وكافة القائمين علية.

لا لمرور عامين على انطلاقته وحسب ، بل لكون هذا الموقع الاختباري المتميز أستطاع أن يتجاوز الأفاق ، ويصبح مرجع ومصدر للكثير من الوسائل الإعلامية الإلكترونية والمقروءة سوءاً رسمية أو حزبية.

وأبرز مأرب في أمور كثيرة ، وأرسل رسالة واضحة للجميع لها دلالات كبيرة عند كل متابع ، أن أبناءه قادرين على العطاء والتعامل مع وسائل العصر الحديث ، وممارسة عملهم في المهنئة الإعلامية بكفاءة عالية واحتراف مميز..

لهذا نكرر تهانينا لأخوين/ أحمد عايض ومحمد الصالحي وجميع الكتاب والقائمين عليه وزواره كونه أصبح من المواقع التي لا يستغني عن تصفحها الكثيرين ، والسر في ذلك أن القائمين عليه رغم أن لهم وجهة نظر سياسية معروفة ونحترمها ، إلا أنهم جعلوا من موقعهم هذا - واحة خضراء ومتنفس للجميع – ومنبر للرأي والرأي الأخر دون فرض رؤية سياسيه معينه..

وهذا ما يجب التمسك به والاستمرار فيه وتطويره كون مأرب برس أصبح (موقع من لا موقع له)داخل اليمن وخارجه.

 ختاماَ ، أقول للزائرين مع احترامي لرأي الجميع ، يجب أن تكون لغة التعبير عن الرأي عاليه ورفيعة وأن يتجنبوا الإساءة للوطن والناس والوحدة ولأنفسهم قبل أي شيء أخر..

والله من وراء القصد ،،،

* عضو اللجنة العامة- رئيس الدائرة التربوية والتعليمية بالمؤتمر الشعبي العام