عاجل العميل الإيراني رقم إثنين .. الهدف القادم الذي ينوي الغرب والعرب استهدافه واقتلاعه.. ثلاث خيارات عسكرية ضاربة تنتظرهم ما يجهله اليمنيون والعرب ..لماذا لا يجب ترك شاحن الهاتف موصولاً بالمقبس الكهربائي بشكل دائم؟ من هو الأفضل في 2024 بحسب الأرقام؟ كريستيانو رونالدو أم ليونيل ميسي.. عاجل تحسن هائل في سعر الليرة السورية مقابل الدولار .. اسعار الصرف شاحن هاتف ينهي ويوجع حياة 7 أفراد من نفس العائلة في السعودية توافق دولي عربي على الوضع في سوريا جدل بشأن عودة السوريين اللاجئين في أوروبا إلى بلادهم بعد سقوط الأسد وزير الدفاع التركي يكشف عن عروض عسكرية مغرية قدمتها أنقرة للحكومة السورية الجديدة ماذا طلب الرئيس العليمي من واشنطن خلال اجتماع عقده مع مسئول كبير في مكافحة الإرهاب؟ قرارات واسعة لمجلس القضاء الأعلى
كأنّك كنتِ تخافين عنّي
,كأنّي
,أتيتُ الى ضفتيك ارتحالًا
على ضوء قلبي
وشهقةِ حبي
أُغنّي ..
كأني أتيتُ إلى نهرك العذب,
انشرُ ذنبي
وأخطاء قلبي
أتيتُ...
وقد كان ذنبي
ينوء بجنبي
إلى نهرك العذب امشي ذليلًا
كأنّك..
ربّي.
.................
أتيتُ ,بقايا فؤادٍ ودمْ
على صهوةٍ من أنين الألم
وكنتِ بعينيك مثل السماء
تضيئين دربي
دعيني –إذن –في ظلال السماء
ألملم أشلاء حبي
الملم قلبي.
...............
أتيتك, احمل طفلا يتيمْ
وجرحًا عقيمْ
هنا بين جنبي
أتيتك ,احمل ثأرًا قديمْ
فلولا سألتِ
:لماذا أتيتك
اقتات جرحي
وثأري القديم؟
ولمّا سألتك
:هل تسمعين الدعاء
وهل تنزلين المطر؟
أجبتِ :نعم
بلفتة عشقٍ
وبعضَ الألم
فهل كنتِ حقاً تخافين عنّي
وتدرين أنّي...
سأبقى وحيداً بغير الألم؟
لذالك قررتِ أن تمنحيني!
ظلال الحياة
وضوء الوجود
وتغريدةً في ظلال الأماني
أزاحت عن القلب بعض القيود
......
هنا في صقيع اللقا منتهاي
هنا في حريق النوى مولدي
هنا كنتُ أُنهي ربيع الحياة
جنوناً من الحب كي تبتدي
خشوعًا له تحتَ جنحِ الظلامِ
أُصلّي ونارُ الهوى معبدي
دعيني أغردْ شوقاً إليك
وشوقاً إلى جهشتي غرّدي
وإن كنتُ يوماً أطلتُ السجودَ
لعينيك ,أرجوك لا تسجدي.