تعرف على ترتيب رونالدو في قائمة أفضل 100 لاعب في العالم قرار مفاجئ يفتح أبواب التحدي في كأس الخليج تقارير حقوقية تكشف عن انتهاكات الحوثيين في 3 محافظات يمنية الكشف عن ودائع الأسد في البنوك البريطانية..و مطالبات بإعادتها للشعب السوري ماهر ومملوك والنمر وجزار داريا.. أين هرب أبرز و كبار قيادات نظام الأسد الجيش السوداني يُعلن مقتل قائد لقوات الدعم السريع في الفاشر إيران تطالب الحكومة السورية الجديدة بتسديد 30 مليار دولار ديون لإيران قدمتها لبشار مؤسسة وطن توزع الملابس الشتوية لمرابطي الجيش والأمن في مأرب هكذا تغلغلت إيران في سوريا ثقافيا واجتماعيا.. تركة تنتظر التصفية إيران تترنح بعد خسارة سوريا ... قراءة نيويورك تايمز للمشهد السياسي والعسكري لطهران
همدان العليي: الدكتور فيصل القاسم تأثر بالانتقادات التي وجهت إليه بسبب وصف اليمنيين بالسكارى ولهذا خرج عن طوره في صفحته وحاول أن يقلل من شأن اليمنيين أكثر عندما ربط الحكمة بالحضارة وأن الشعب اليمني متخلف وليس حكيما..
لا يختلف اثنان على خبث شجرة القات وتأثيرها السلبي على المجتمع اليمني، لكن صدقني يا دكتور أن القات ليس له علاقة بما يحدث في اليمن.. لأنه ببساطة لو كان لأي نوع من المخدر دور في تخلف الشعوب أو التأثير في تنميته، لكان الغرب أكثر الناس تخلفا على وجه الكرة الأرضية، لأنهم يسكرون ويتعاطون أجود أنواع المنبهات وأشدها فتكا بالإنسان، والقات أمامها لا شيء.. ما قلته يا دكتور لم يكن موفقاً بالرغم من هدفك النبيل.
أما ما يخص الحكمة، أنت بكلامك توهتنا.. من نصدق؟ نصدقك أنت أو الرجل الذي لا ينطق عن الهوى؟
أعتقد يا سيدي بأن الحكمة شيء، والحضارة شيء آخر.. لأن الحكمة لو اقترنت بالحضارة، لكان رسول الله- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- في تلك الفترة قال إن الروم أو الفرس هم أهل الحكمة وليس قبائل همدان اليمنية الأقرب للبداوة.